الصفحه ١٤٤ :
المقصود من افراد العدة وكيفية اثبات توثيقها ، وسنقوم بدراسة ذلك عند بحثنا عن
كتاب الكافي ان شاء الله تعالى
الصفحه ٢٥٠ : من حصول الاطمئنان وهي ان اجتماع ثلاثة من مشايخ الكليني ـ الذي
ألّف كتابه ليكون مرجعا للشيعة إلى يوم
الصفحه ٢٦١ :
الكتاب المذكور يقع ضمن عدة نقاط :
النقطة الأولى
ذكرنا سابقا ان
طريقة الشيخ الكليني في كتابه الكافي
الصفحه ١٠٣ : السند بالشهرة؟
س ٩ : ما هو رأي
الشيخ النائيني في أحاديث كتاب الكافي؟
س ١٠ : كيف نستدل
على رأي
الصفحه ٦٩ : كاف لشيعتنا ، ان هذا لم يثبت وانما المقصود دعوى حصول الاطمئنان بعض
الكتاب على أحد السفراء الكرام
الصفحه ٢٦٦ : يبتدأ الصدوق به السند وليس
له كتاب وانما اخذ حديثه من كتاب شيخه محمد بن الحسن بن الوليد. وكتاب شيخه وان
الصفحه ٢٢٨ :
جميع نسخه.
فالكافي مثلا قطعي النسبة إلى الكليني ولكن ذلك لا يستلزم ان كل نسخة من نسخ
الكافي هي
الصفحه ٢٢٧ : ».
والشيخ المفيد قد
تعرض إلى الأخبار الدالة على ان شهر رمضان لا ينقص ابدا التي هي مودعة في الكافي
والفقيه
الصفحه ٢٤٢ :
الكافي
٢ ـ قيل بان جميع
ما في الكافي صحيح ومعتبر. وقد استدل الشيخ النوري في الفائدة الرابعة من مستدركه
الصفحه ١٣١ : الإسلام ...
والرواية المذكورة
ينقلها الحرّ عن الكافي بقرينة ابتداء السند بعلي بن إبراهيم ، فان الكليني
الصفحه ٣١٩ : كتاب يتضمن ذكر الروايات المادحة أو الذامة لبعض الرواة فهو لا يذكر عادة
ان هذا ثقة أو ضعيف وانما يذكر
الصفحه ٢٦٠ :
وقد ذكر الشيخ
الصدوق في مقدمة كتابه سبب تأليفه الكتاب المذكور ، وهو انه لما ساقه القضاء إلى
بلاد
الصفحه ٢٣٩ : جزئين كل جزء يتضمن أربعة كتب. فالجزء الأول يتضمن كتاب العقل والجهل ويبحث
عما يرتبط بالعقل والجهل ، وكتاب
الصفحه ٧٥ : .
وقد جاءت طريقة
الشيخ في هذين الكتابين مختلفة عن طريقة الشيخ الكليني في الكافي ، فالكليني يذكر
عادة
الصفحه ٢٧٢ :
طريقة الشيخ
١ ـ ان طريقة
الشيخ في نقل الحديث في هذين الكتابين مختلفة ، فتارة ينقل تمام السند