الصفحه ٣١٩ :
نظرات في رجال الكشي
رجال الكشي هو
للشيخ الجليل محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشّي (١) المكنى بابي
الصفحه ٨٣ : .
كان هذا الشيخ
الجليل معاصرا للشيخ الكليني ويعدّ في طبقته.
وقد قيل في حقه :
ثقة عين بصير بالأخبار
الصفحه ٨ : والمباحثات
العلمية.
وبعد الاختمار
قليلا إذا بي أجد كل ما اختمر قد اشار له أعلامنا في كتبهم وكلماتهم والقصور
الصفحه ١٠١ :
المورث للاطمئنان بالصدق فتكون الحاجة إلى علم الرجال ثابتة وبشكل ماس.
ودعوى : ان ذلك محرم
وفيه كشف
الصفحه ١٠٤ :
س ١٣ : يمكن ربط
الحاجة إلى علم الرجال بالأقوال في مسألة حجية الخبر. أوضح ذلك.
س ١٤ : إذا أردنا
الصفحه ١٨١ :
وقال ص ٥٥٦ : «اجمع
اصحابنا على تصحيح ما يصح عن هؤلاء وتصديقهم واقروا لهم بالفقه والعلم. وهم ستة
الصفحه ٢٨٩ :
قال ما نصه : «وقد
يعلم ذلك (١) من كتاب النجاشي فانه كان معاصرا للشيخ مشاركا له في أكثر
المشايخ
الصفحه ٤٧ : نسب
__________________
(١) نلفت النظر إلى
ان الخبر إذا كان متواترا أو محفوفا بقرائن تورث العلم
الصفحه ١٠٨ :
__________________
(١) نلفت النظر إلى
ان الخبر إذا كان متواترا أو محفوفا بقرائن تورث العلم بحقانيته فلا إشكال في
حجيته وقبوله
الصفحه ١٣٠ : » (١).
وتقريب حجية
الاجماع المذكور ان يقال : ان الاجماع المذكور إذا كان حقا وثابتا في الواقع فهو
دليل على وثاقة
الصفحه ٢٠٩ : ، فانه بناء على جابرية الشهرة سوف تدخل مجموعة كبيرة من الأخبار في دائرة
الحجية بعد ما كانت خارجة عنها بنا
الصفحه ٣٤١ :
الفهرست
المدخل................................................................... ٩٧
الآراء في
الصفحه ٢١٨ : عن مسألة انجبار الخبر الضعيف بالشهرة مهما؟
س ٢٠ : كيف تؤثر
مسألة الانجبار على الحاجة إلى علم الرجال
الصفحه ١٢٣ :
الأعظم في رسالة
العدالة الملحقة بآخر المكاسب وفي ص ٣٢٦ ذكر ان أحد معاني العدالة كونها بمعنى
الصفحه ٢٦٣ :
نصه : «وقال عليهالسلام الماء يطهّر ولا يطهّر. فمتى وجدت ماء ولم تعلم فيه نجاسة
فتوضأ منه واشرب