الصفحه ٢٤١ :
الكتب المذكورة في
الباب المناسب لذلك الحكم.
وطريقة أصحاب هذه
الكتب مختلفة ، فالكليني حينما ينقل
الصفحه ٦٧ :
الشيخ الطوسي
والصدوق للمشيخة في آخر كتابهما وذكر طرقهما إلى الاصول التي نقلا منها الأحاديث
بينما
الصفحه ١٨٠ : الذين وصلت بعض الاصول إلى الشيخ الطوسي بواسطتهم
كأحمد بن عبدون وابي الحسين بن أبي جيد فانهما من مشايخ
الصفحه ٢٠٥ : والصدوق ومن شاكلهما إذا اعرضوا عن رواية
فذلك يكشف عن وجود خلل في بعض جهاتها وإلّا فلماذا اعرضوا عنها
الصفحه ٢٣٥ : دعوى
السيد بحر العلوم بالنسبة للاصول الحديثية؟
س ٧ : ما وجه
ارتباط دعوى السيد بحر العلوم بدعوى صاحب
الصفحه ٢٤٤ :
كتاب كاف يجمع فيه
من جميع فنون علم الدين ما يكتفي به المتعلم ويرجع إليه المسترشد ويأخذ منه من
يريد
الصفحه ٦٦ : بحسب العادة العلم بصدور الأحاديث المودعة في تلك الكتب.
وهناك عدة شواهد
يمكن تقديمها لاثبات الاهتمام
الصفحه ٢٣٣ :
دعوى معاكسة
وقد تخطر للذهن
دعوى ثانية معاكسة وهى ان ما اودعه الشيخ الصدوق والطوسي في كتبهم ليس
الصفحه ١٠٣ : المتأخرين في باب حجية الخبر؟
س ١١ : هل هناك
حاجة إلى علم الرجال؟
س ١٢ : لماذا حرّم
بعض علم الرجال؟ وكيف
الصفحه ٢٦٠ :
البهائي في درايته : «واصولنا الخمسة : الكافي ومدينة العلم
__________________
(١) وايلاق هي
المعروفة
الصفحه ٣١ :
وجه الحاجة إلى كل واحد منها.
س ٢ : هل يجوز
التقليد في المطالب الرجالية؟ ولماذا؟
س ٣ : إذا قيل لا
الصفحه ٧١ :
الذي رواته عدول
بل الخبر الذي يجب العمل به لاحتفافه بقرائن توجب العلم بحقانيته ولو في نظر
الكليني
الصفحه ١٢٩ : السيرة
العقلائية على الاكتفاء بتوثيق الواحد في اثبات الوثاقة. أجل توثيق أحد العلمين
يكفي بشرط عدم تضعيف
الصفحه ٣٥ :
ومعه فيحصل علم
اجمالي بكونه خليطا من تفسير القمي وغيره ، وحيث لا يمكن التمييز فيسقط جميعه عن
الصفحه ٢٢٤ : بدورهم بتدوين تلك الأحاديث في كتبهم
الأربعة.
وهذا الاهتمام
الأكيد يولّد بحسب العادة العلم بصدور