الصفحه ٧٥ : يذكره في المشيخة (١) ، فانه الّف كراسا اردفه بآخر التهذيب والاستبصار ذكر فيه
طرقه إلى أصحاب الاصول التي
الصفحه ١١٧ :
والوجه في عدم
نشوؤه عن حس : ان السلسلة قد انقطعت بعد الشيخ الطوسي ، واصبح كل من ينقل من بعد
زمان
الصفحه ١٢١ : كتابين أحدهما ذكر فيه المصنفات والآخر ذكر فيه الاصول
واستوفاهما على مبلغ ما وجده وقدر عليه غير ان هذين
الصفحه ٢٢٨ : الشيخ الطوسي والصدوق للمشيخة في آخر
كتابهما وذكر طرقهما إلى الاصول التي نقلا منها الأحاديث. ولا معنى
الصفحه ٢٣٠ : .
ان الحاجة إلى
السماع والتعليل بقوله : «لا آمن الحدثان» لا وجه له بعد تواتر تلك الكتب.
٦ ـ ان في
الصفحه ٢٣٨ :
عظيمة عليه وصار
مزارا مشهورا.
* * *
وكتاب الكافي مركب
من ثلاثة أقسام : كتاب الروضة والاصول
الصفحه ٣٣٣ :
وقد ذكر الشيخ
الطوسي في مقدمة الفهرست ان لأحمد كتابين أحدهما في ذكر المصنفات والآخر في ذكر
الاصول
الصفحه ٣٦ : ان جملة من
اصول الاصحاب قد وصلته بواسطة أحمد بن عبدون أو ابن أبي جيد ، وهذان لم يرد في
حقهما توثيق
الصفحه ٣٧ : الرواية
اختار جمع من الأعلام منهم الشيخ الأنصاري ان الرواية متى ما ورد في سندها بعض بني
فضال فهي حجة ويعمل
الصفحه ٧٢ :
انه بناء على هذا
تنحل مشكلة العدة ويثبت اعتبارها لأن أحد افراد العدة مادام ثقة ـ كمحمد بن يحيى
في
الصفحه ٢٢٣ :
بعض الاصوليين.
وتلك الدعوى : ان
جميع أحاديث الكتب الأربعة قطعية الصحة والاعتبار ولا مجال للتأمل في
الصفحه ٢٩٦ : (١).
__________________
(١) كانت هذه
المناقشة تخطر في ذهننا حتى رايناها في كلمات السيد الشهيد نفسه فراجع تقرير بحثه
الاصولي ٥ : ٦٠
الصفحه ٣١١ : معجزة في بابه. وامتاز البحار بكونه دائرة معارف اسلامية فهو يجمع من
الفقه واصوله والتفسير والتاريخ والفلك
الصفحه ٢٦ :
وقد اختلف في أنّ
شيخوخة الاجازة هل تكفي لاثبات الوثاقة أو لا؟
والبحث عن النقطة
المذكورة مهمّ لأن
الصفحه ٥١ : فنستكشف امضائها من قبل الشارع (١).
ويأتي التعليق على
ذلك ان شاء الله تعالى في القسم الثاني.
الخبر