الصفحه ٢٠٨ : الحسن
٤ ـ وهل الخبر
الحسن حجة؟ اختار الميرزا النائيني والسيد الخوئي حجيته.
واستدل في مصباح
الاصول
الصفحه ٢٥٣ : ، وفي رابع محمد
بن جعفر الكوفي كما في الاصول ج ١ ص ٣٢٥ ولعله هو نفس محمد بن أبي عبد الله
الكوفي الذي روى
الصفحه ٨٥ :
مثلا ذكره مرة في
أصحاب الصادق عليهالسلام واخرى في باب من لم يرو عنهم. وتكرر ذلك منه في رواة
آخرين
الصفحه ١٦٢ :
طريق معتبر اللهم إلّا من باب التبرك والتيمن فكذلك الحال في الاصول المأخوذ منها
الروايات في ذلك الزمان
الصفحه ٩٨ :
وقد اختلفت
الأجوبة عن هذا التساؤل. ونحن نذكر بعضها : ـ
الآراء في مسألة
حجية الخبر
١ ـ ان
الصفحه ٢٢٩ : طريق ثان ، لان التبرك يتأتى بذكر طريق واحد ، والحال اننا نجد ان الشيخ
الطوسي مثلا يذكر إلى بعض الاصول
الصفحه ٣٢٤ : تارة وإلى الاستبصار اخرى وإلى
النهاية والمبسوط والتبيان والفهرست ورجاله والعدة في الاصول والخلاف وتلخيص
الصفحه ٤٨ :
التاسعة من الفوائد المذكورة في آخر الوسائل.
(٢) مصباح الاصول ٢ :
٢٠٣.
الصفحه ٢٢٧ :
إلى وجود قوم
ضعفاء في سنديهما.
وفي الجزء الثالث
حديث ٩٣٣ ، ٩٣٥ يقول ما نصه : «أول ما في هذه
الصفحه ٢٥٢ : ذلك ـ لان ابن بزيع يروي عن الإمام الرضا عليهالسلام ويروي عنه الكليني بواسطتين كما في الاصول ج ١ ص ٤٣٦
الصفحه ٣٣٤ : ـ تعرف بالاصول
الرجالية لأنها الاصل والمعتمد في هذا المجال ، وكل ما الّف بعدها فهو عيال عليها
ومقتبس منها
الصفحه ٥٠ :
ب ـ التعليل
بالندم المذكور في ذيل الآية الكريمة فانه يتحقق لدى الأخذ بخبر غير المتحرز عن
الكذب ولا
الصفحه ١٨٤ : عدة الاصول حيث قال : «وإذا كان أحد الراويين مسندا
والآخر مرسلا نظر في حال المرسل فان كان ممن يعلم انه
الصفحه ٢٤٣ : أصل له في مؤلفات
اصحابنا بل صرح بعدمه المحدث الاسترابادي وانما المقصود دعوى الاطمئنان بعرض
الكتاب على
الصفحه ٢٤٧ : .
٢ ـ ان الكليني
ذكر في الحديث الأول من اصول الكافي ما نصه : «اخبرنا أبو جعفر محمد بن يعقوب قال
حدثني عدة