الصفحه ٣١٩ : كتاب يتضمن ذكر الروايات المادحة أو الذامة لبعض الرواة فهو لا يذكر عادة
ان هذا ثقة أو ضعيف وانما يذكر
الصفحه ١٣١ : روايات كتابه عن شخص لا يعتقد بوثاقته ، انه ليس من شأن العاقل
ذلك.
واما والد علي
المعروف بإبراهيم بن
الصفحه ٣٧ : الرواية
اختار جمع من الأعلام منهم الشيخ الأنصاري ان الرواية متى ما ورد في سندها بعض بني
فضال فهي حجة ويعمل
الصفحه ١٤٩ : يحيى فهو ثقة في الحديث على ما ذكر النجاشى.
وهو كثير الرواية
، وله كتاب نوادر الحكمة الذي يعرفه
الصفحه ٢٤ :
كبيرة من الروايات التي وقع البطائني في سندها حيث انه وقع في اسناد كثير من
الروايات.
٥ ـ رواية الثقة
الصفحه ٥٦ : حريز».
ان تعبير الحرّ
هذا يدل على ان الرواية قد رواها كل من الشيخ الطوسي في أحد كتابيه والشيخ
الكليني
الصفحه ٢٣٢ : عليهمالسلام يأمروننا باتباع كل خبر بما في ذلك خبر الفاسق والقرآن
الكريم يقول : ان جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا
الصفحه ١٣٨ : عن أبي عبد الله عليهالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآله نحوه. ورواه الحسين بن سعيد في كتاب الزهد
الصفحه ١٦٣ : وحكم عليه بعض الأعلام الذين يقبل قولهم في التوثيق بالصحة
وفرض ان احد الرواة الواردين في ذلك السند لم
الصفحه ٣٠٧ :
بالتسديد والعناية الإلهية.
نحن في نفس الوقت
الذي نعتقد فيه ان من ضمن العنايات الربانية التي تكلل بها كتاب
الصفحه ٢٩٠ : بن الزبير عن ابن فضال إلّا ان طريق النجاشي بشكل آخر وكالتالي : «قرأ أحمد
بن الحسين (١) كتاب الصلاة
الصفحه ٢١٧ : .
س ٧ : لماذا كلما
ازداد الخبر صحة ازداد وهنا باعراض المشهور؟
س ٨ : اعراض
الطبقة المتقدمة عن رواية موجب
الصفحه ٢٨٦ :
اجل لو فرض ان
الصدوق قد اخذ الرواية من كتاب الحميري لا من كتاب عبيد تمت الطريقة المذكورة ،
ولكننا
الصفحه ٣٤٢ : ............................................................. ١٤٥
عود إلى صلب الموضوع................................................ ١٥٠
٤ ـ دعوى الاجماع على
الصفحه ٧٥ : المخالفين لنا باختلاف احاديث كتبنا وتعارضها فالّف
الكتاب المذكور كمحاولة لدفع التعارض الذي يبدو بين الاخبار