الصفحه ٢١٩ :
س ٢٤ : ما المقصود
من الخبر المضمر؟
س ٢٥ : اذكر
التفصيل الذي تبناه كثير من الأعلام في حجية
الصفحه ٢٧٨ : إنها تتم على تقدير وجود كتاب الطاطري عند موسى بن القاسم حينما نقل منه
الروايات الأربع المذكورة. انه بنا
الصفحه ١٥٩ : ويصطلح على صاحب الكتاب الذي صدرت
الاجازة منه بشيخ الاجازة.
وقد وقع البحث في
ان كون الشخص من مشايخ
الصفحه ١٦٠ :
في الكتاب الذي اجازني روايته وكأنه يصير قد سمع الرواية منه.
وحيث ان سماع
الثقة الرواية عن شخص
الصفحه ٢٢ : محمد بن عمر بن عبد العزيز المعروف بالكشي ـ والذي يعدّ في طبقة الشيخ
الكليني ـ بتأليف كتابه المعروف
الصفحه ١٥٥ : للكليني اكثار الرواية عن شخص يعتقد بضعفه
خصوصا وهو يودع تلك الروايات في كتابه الذي كتبه لتعمل به الأجيال
الصفحه ١١٩ :
هذا المجال ، ومن
خلال ذلك يتضح الحال في توثيقات غيره من المتأخرين.
وفي البداية نلفت
النظر إلى ان
الصفحه ١٢٩ :
واما أبو علي الأشعري فهو كنية لأحمد بن ادريس شيخ الكليني الذي يروي عنه في
الكافي كثيرا. قال عنه
الصفحه ٢٧٦ :
طريقة الشيخ الأردبيلي
للشيخ محمد
الأردبيلي ـ الذي هو من احد تلامذة الشيخ المجلسي والمؤلف للكتاب
الصفحه ١٨٢ : العسكري عليهالسلام. عن الموقف الذي ينبغي اتخاذه اتجاه تلك الأحاديث.
ففي كتاب الغيبة
للشيخ الطوسي رواية
الصفحه ١٧٥ : ، ٣١٣ ، ٣٨٩ ، ٢٩٢ ، ٢٩٤ ...
٢ ـ ان في التفسير
بعض القرائن التي تشهد بان القمي ليس بصدد توثيق جميع رواة
الصفحه ٢٢٨ : تحريف فنحتاج ـ على هذا ـ إلى طريق معتبر إلى نفس
صاحب الكتاب لنأمن من هذه المحاذير.
وبكلمة اخرى : ان
الصفحه ٣٣٦ : يراجع
المعجم يستغني عن مراجعة هذه الكتب.
٣ ـ ان الراوي
الواحد قد يرد في الروايات أو في الكتب الرجالية
الصفحه ١١٠ :
المذكورين كما هو ليس ببعيد.
وينبغي الالتفات
إلى ان الرواية التي تدل على توثيق شخص لا بدّ وان لا يكون
الصفحه ٢٤٣ : أحد السفراء الكرام.
ويرده : ان دعوى
حصول الاطمئنان بعرض الكتاب بل ودعوى الظن أيضا في غير محلها ، فان