الصفحه ٨٢ : (١)
فسكّن عين «زفرات»
ضرورة ، والقياس فتحها إتباعا.
والثالث كقول
هذيل في جوزة وبيضة ونحوهما : «جوزات
الصفحه ٨٧ : والجمع ، والضمة
التي في المفرد كضمة قفل ، والضمة التي في الجمع كضمة أسد (٣) ، وهو على قسمين :
(أ) جمع
الصفحه ٨٨ :
الكثرة يدل على ما فوق العشرة إلى غير نهاية (١) ويستعمل كل منهما في موضع الآخر مجازا.
وأمثلة جمع
الصفحه ٩٥ : (٢)
من أمثلة جمع
الكثرة «فعال» وهو مطرد في «فعل وفعلة» اسمين ، نحو «كعب وكعاب ، وثوب وثياب ،
وقصعة وقصاع
الصفحه ٩٨ : «فعل» مفردا له؟ مثل لذلك في جمل تامة.
٥ ـ متى يجمع «فعل»
على «أفعال»؟ ومتى لا يجمع؟ مثل لذلك بأمثلة
الصفحه ١٠٩ :
فإن كان الرابع
غير مشبه للزائد لم يجز حذفه ، بل يتعيّن حذف الخامس فتقول في «سفرجل» : «سفارج»
ولا
الصفحه ١١٥ :
تمرينات
١ ـ هات جموعا
على الأوزان الآتية وضعها في جمل من عندك : ـ (فعل ـ فعالى ـ فعلة ـ فعلا
الصفحه ١٣٢ :
(ب) أعرب الآية
الكريمة.
٤ ـ صغ اسم
الفاعل من مصادر الأفعال الآتية ثم صغرها واضبط المصغر وضعها في
الصفحه ١٣٧ : كمصطفيّ في مصطفى ، وإلى ذلك أشار بقوله : «والألف
الجائز أربعا أزل».
وأشار بقوله : «كذاك
يا المنقوص ـ إلى
الصفحه ١٥٥ :
وأشبهت «إذا»
منونا نصب
فألفا في
الوقف نونها قلب (١)
إذا وقف على
الصفحه ١٥٧ : الوقف عليها بالسكون ، كقولك في «هذه فاطمة أقبلت» : «هذه فاطمه»
وإن كان آخره غير هاء التأنيث ففي الوقف
الصفحه ١٦٣ : لنفي الجنس ، نحو «لا رجل» وشذّ وصلها بما حركته
البنائية غير لازمة كقولهم في «من عل» : «من عله
الصفحه ١٦٧ : بأدائه ـ والرذيلة اجتنبتها ـ وسعدت بتركها.
٥ ـ كيف تقف
على الأسماء الأخيرة في العبارات الآتية
الصفحه ١٩٤ :
٣ ـ إذا وقعت
الياء عينا لصفة ، على وزن فعلى جاز فيها وجهان (١) :
أحدهما : قلب
الضمة كسرة لتصح
الصفحه ١٩٩ : صَـٰلِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ»
(٣).
(ل)
«فَلَمَّا جاءَها نُودِيَ أَنْ بُورِكَ
مَنْ فِي النَّارِ وَمَنْ