الصفحه ١٧١ :
هاء ، نحو «يريد أن يضربها» ، وكذلك يمال ما فصل فيه الهاء بين الحرفين
اللذين وقعا بعد الكسرة أولهما
الصفحه ١٩١ :
ومن هنا يعلم
أنه إنما تعتل في الجمع إذا وقع بعدها ألف كما سبق تقريره ؛ لأنه حكم على فعلة
بوجوب
الصفحه ٢٠٤ :
إذا كان في
كلمة حرفا علّة (١) ، كل واحد متحرك مفتوح ما قبله لم يجز إعلالهما معا ؛
لئلا يتوالى في
الصفحه ٢١٠ :
وجهان : التصحيح والإعلال ، نحو «عصيّ ، ودليّ ، (١) في جمع عصا ، ودلو ، و «أبوّ ونجوّ» جمع أب ونجو
الصفحه ٢١٨ :
٦ ـ وضح السبب
في عدم نقل حركة العلة إلى ما قبلها من ساكن صحيح فيما يأتي : ـ «مقود الجمل ـ جدول
الصفحه ٢١٩ :
الإدغام
أوّل مثلين
محركّين في
كلمة ادغم لا
كمثل صفف
وذلل وكلل
الصفحه ٢٢١ :
وحيي افكك
وادّغم دون حذر
كذاك نحو
تتجلّى واستتر
* * *
أشار في
الصفحه ٣ : ، نبينا محمد وعلى آله وأصحابه
الطيبين الطاهرين. وبعد فهذه بحوث الصرف لشرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك ، تم
الصفحه ٧ :
والمجرد عن
الزيادة هو : ما بعض حروفه ليس ساقطا في أصل الوضع ، وهو : إما ثلاثي كفلس ، أو
رباعي
الصفحه ١١ : بقوله : «وما
غاير ـ إلخ» إلى أنه إذا جاء شيء على خلاف ما ذكر ، فهو إما ناقص ، وإما مزيد فيه
، فالأول
الصفحه ٣٧ : ، طواف ، رحيل ، ركوب ، بلاغة ، تمجيد ، إشارة ، استقامة ، تأخّر ،
نموّ.
٢ ـ جاء في
رسالة عبد الحميد
الصفحه ٥٣ :
وإن يكن في
آخر الفعل ألف (٣)
__________________
الشاهد فيه قوله : «من تثقفن» فقد أكّد
الصفحه ٥٤ : : الفاء
رابطة لجواب الشرط ، اجعل : فعل أمر ، وفاعله : أنت ، والهاء : مفعوله الأول في
محل نصب ، يا
الصفحه ٦٢ :
ما يستوى فيه المذكر والمؤنث :
ولا تلي
فارقة : «فعولا»
أصلا ، ولا
الصفحه ٦٨ :
التأنيث في الأسماء؟ وأيتهما أكثر استعمالا؟ مثّل.
٣ ـ بم يستدل
على تأنيث الأسماء المؤنثة التي لا علامة