الصفحه ٩٦ :
وفعل أيضا له
فعال
ما لم يكن في
لامه اعتلال (١)
أو يك مضعفا
الصفحه ١٠٧ :
«فعالل» وشبهه :
وبفعالل
وشبهه انطقا
في جمع ما
فوق الثلاثة ارتقى
الصفحه ١١٠ : ، والثانية ستأتي في البيت الذي في آخر
الباب. مثال الأولى «مستدع» فتقول في جمعه : «مداع» فتحذف السين والتا
الصفحه ١٢٠ :
، أو ألف فعلان الذي مؤنّثه فعلى ؛ فتقول في «تمرة» : «تميرة» وفي «حبلى» : «حبيلى»
وفي «حمراء» : «حميرا
الصفحه ١٣٩ : بدلا من واو قلب واوا ، فتقول في «حيّ» «حيوي» لأنه من
حييت ، وفي «طيّ» : «طوويّ» لأنه من طويت
الصفحه ١٤٦ :
إذا نسب إلى
جمع باق على جمعيتّه جيء بواحده (١) ونسب إليه.
كقولك في النسب
إلى الفرائض : «فرضيّ
الصفحه ١٥٤ : (٢) ، ويشمل ذلك ما فتحته للإعراب نحو «رأيت زيدا» وما
فتحته لغير الإعراب ، كقولك في «إيها وويها» : «إيها وويها
الصفحه ١٥٩ : نقلوه عن العرب.
والنّقل إن
يعدم نظير ممتنع
وذاك في
المهموز ليس يمتنع
الصفحه ١٨٨ :
وكذا ما كان
نحو «أؤم» في كون أولى همزتيه للمتكلم ، وكسرت ثانيتهما ، يجوز في الثانية منهما
الصفحه ١٩٦ : بها حتى تصل إلى المطلوب ... وعلل
لماذا سلمت الواو في الجمع هنا ...؟
٦ ـ متى تقلب
أولى الواوين
الصفحه ٦ : » (٢) و «ق زيدا».
* * *
ومنتهى اسم
خمس ان تجرّدا
وإن يزد فيه
فما سبعا عدا
الصفحه ٨ : وكسر الثاني ـ ك «دئل» ، وإنما قل ذلك في الأسماء ؛
لأنهم قصدوا تخصيص هذا الوزن بفعل ما لم يسمّ فاعله
الصفحه ١٢ : .
وإن كان في
الكلمة زائد عبّر عنه بلفظه ، فإذا قيل : ما وزن ضارب؟
فقل : فاعل ،
وما وزن جوهر؟ فقل
الصفحه ١٦ : حرفان ك «غضنفر» (٢).
* * *
والتاء في
التأنيث والمضارعة
ونحو
الاستفعال والمطاوعه
الصفحه ٢٠ :
أحرف يجب الإتيان في أوله بهمزة الوصل ، نحو «استخرج وانطلق» ، وكذلك الأمر
منه ، نحو «استخرج