الصفحه ١٨٩ :
قلب الواو ياء :
وأشار بقوله : «بواو
ذا افعلا في آخر ـ إلى آخر البيت».
١ ـ إلى أن
الواو تقلب
الصفحه ١٠٤ :
وناب عنه
أفعلاء في المعلّ
لاما ، ومضعف
، وغير ذاك قلّ (١)
من
الصفحه ١٢٧ :
فإن خيف اللّبس
لم تلحقه التاء ؛ فتقول في «شجر ، وبقر ، وخمس» : «شجير ، وبقير ، وخميس» ـ بلا
تاء إذ
الصفحه ١٣٥ :
كان في آخر الاسم ياء كيا الكرسيّ ـ في كونها مشدّدة واقعة بعد ثلاثة أحرف فصاعدا ـ
وجب حذفها ، وجعل يا
الصفحه ١٦٢ :
حرّك تحريك
بناء لزما (٢)
ووصلها بغير
تحريك بنا
أديم شذّ ،
في المدام استحسنا
الصفحه ١٩٠ :
نحو «صام صياما ، وقام قياما» والأصل : صوام قوام ، فأعلت الواو في المصدر
حملا له على فعله.
فلو
الصفحه ٢١٤ : على حركتها ، نحو «ظلت».
وأشار بقوله : «وقرن
في اقررن» إلى أن الفعل المضارع ، المضاعف ، الذي على وزن
الصفحه ٤٣ : » (٢).
وناب نقلا
عنه ذو «فعيل»
نحو فتاة أو
فتى «كحيل»
ينوب «فعيل» عن
«مفعول» في
الصفحه ١٠٢ : يطّرد (١)
في فعل اسما
مطلق الفا ، وفعل
له ، وللفعال
فعلان حصل
الصفحه ١٢٣ :
أي : إذا كانت
ألف التأنيث المقصورة خامسة فصاعدا وجب حذفها في التصغير (١) ، لأن بقاءها يخرج البنا
الصفحه ١٣٦ :
وكذلك إذا كان
آخر الاسم تاء التأنيث وجب حذفها للنسب ، فيقال في النسب إلى «مكة» : «مكّيّ».
ومثل تا
الصفحه ٢٠٦ : الشيء ، وأبين به ، وما أقومه
، وأقوم به» ، ونحو «ابيضّ واسودّ» ، ونحو «أهوى».
ومثل فعل في
ذا
الصفحه ٢٢٠ : ، وضنن ،
ولبب.
وأشار بقوله : «وشذّ
في ألل ونحوه فكّ بنقل فقبل» إلى أنه قد جاء الفك في ألفاظ قياسها وجوب
الصفحه ٦١ : »
ويعرف
التقدير : بالضّمير
ونحوه ك : «الرّدّ
في التصغير»
أصل الاسم أن
يكون مذكّرا
الصفحه ٧٤ :
واختلف في جواز مدّ المقصور ، فذهب البصريّون إلى المنع ، وذهب الكوفيّون
إلى الجواز ، واستدلوا بقوله