الصفحه ١٥٣ : يصف قصر الجعفريّ أحد قصور الخلافة : ـ
قد تم حسن
الجعفريّ ولم يكن
ليتم إلا
الصفحه ١٥٥ : إلا في الضرورة (٣). وإن كانت مفتوحة نحو «هند رأيتها» وقف على الألف ولم
تحذف. وشبّهوا «إذا» بالمنصوب
الصفحه ١٥٧ : يكون إلا فيما حركته ضمة (٣).
وشرط الوقف
بالتضعيف أن لا يكون الأخير همزة كخطأ (٤) ، ولا معتلا كفتى
الصفحه ١٥٨ : بالرّدء» في
الوقف على «الرّدء».
ومذهب البصريين
أنه لا يجوز النقل إذا كانت الحركة فتحة (٤) إلا إذا
الصفحه ١٥٩ :
يعني أنه متى
أدّى النقل إلى أن تصير الكلمة على بناء غير موجود في كلامهم امتنع ذلك ، إلا إن
كان الآخر
الصفحه ١٦٠ : «أعط» : «أعطه» ،
ولا يلزم ذلك إلا إذا كان الفعل الذي حذف آخره قد بقي
__________________
(١) أعط
الصفحه ١٦٤ : الحريق.
الشاهد : في قوله : «القصبّا» حيث ضعّف
الباء مع وصلها بألف الإطلاق والتضعيف لا يكون إلا في الوقف
الصفحه ١٦٨ : تميم ومن جاورهم وأما الحجازيون فلا
يميلون إلا في مواضع قليلة ، وأسبابها ترجع إلى الياء والكسرة الظاهرين
الصفحه ١٧٣ : تَلاها* وَالنَّهارِ إِذا جَلَّاها* وَاللَّيْلِ إِذا
يَغْشاها)
ـ ألف «تلا» هذه لم تمل إلا لمناسبة ما بعدها
الصفحه ١٨١ :
نحو «قسورة وقساور» (١) ، وهكذا إن كان مدّة غير زائدة نحو «مفازة ومفاوز ،
ومعيشة ومعايش» ، ، إلا
الصفحه ١٨٦ : ، نحو «أئنّ» ـ بهمزتين» ولم تعامل بهذه المعاملة في غير الفعل إلا في «أئمّة»
(١) فإنها جاءت بالإبدال
الصفحه ١٩٤ : لأنهم ذكروا : أن فعلى إذا كانت صفة محضة وجب تصحيح الياء وقلب
الضمة كسرة ولم يسمع منه إلا قسمة ضيزى أي
الصفحه ٢٠٧ : منقولا منه أعلّ
كيزيد ، وإلّا صحّ كأبيض وأسود.
* * *
ومفعل صحّح
كالمفعال
وألف
الصفحه ٢١٦ : يُوفُونَ
بِعَهْدِ اللهِ وَلا يَنْقُضُونَ الْمِيثاقَ)(١) ـ (أَلَّا تَطْغَوْا فِى
لْمِيزَانِ) (٢).
زن
الصفحه ٢٢٠ : أبي ، فنقلت حركة الهمزة إلى الصاد.
والسابع : كهيلل
(٣) ، أي : أكثر من قول «لا إله إلا الله» ونحوه