الصفحه ١٢ :
إذا أريد وزن
الكلمة قوبلت أصولها بالفاء والعين واللام ، فيقابل أولها بالفاء ، وثانيها بالعين
الصفحه ١٤ : الألف
ثلاثة أحرف أصول حكم بزيادتها (٢) ، نحو «ضارب ، وغضبى» ، فإن صحبت أصلين فقط فليست زائدة
، بل هي إما
الصفحه ٨ : الأظهر ، ولذلك فليس للثلاثي
المجرد إلا ثلاثة أوزان أصول.
(٢) وقياس مضارعه أن
يكون مضموم العين نحو «نصر
الصفحه ١١ : يسقط في بعض تصاريف الكلمة هو الزائد
نحو «ضارب ، ومضروب».
* * *
بضمن فعل
قابل الأصول في
الصفحه ١٣ : ، فهذا النوع
يحكم على حروفه كلها بأنها أصول ، فإذا صلح أحد المكررين للسقوط ففي الحكم عليه
بالزيادة خلاف
الصفحه ١٥ :
* * *
أي : كذلك يحكم
على الهمزة والميم بالزيادة إذا تقدّمتا على ثلاثة أحرف أصول ، كأحمد ومكرم ، فإن
سبقا
الصفحه ٢٢ : المكرر أحد أصوله؟ وما فيه حذف أو قلب؟ ثّل.
٩ ـ ما شرط
زيادة الألف والنون والتاء هات أمثلة موضّحة
الصفحه ٢٥ :
يسير إلى غايته.
٥ ـ بين
النونات والياءات والواوات الزوائد والأصول في المفردات الآتية : مصباح ـ مسيل
الصفحه ٤٥ :
وتمييز الأصول والزوائد.
الصفحه ٦١ : .
(٣) لأن التصغير يردّ
الأشياء إلى أصولها.
الصفحه ١٠٨ : المراد رباعي الأصول المزيد فيه ، لأن شبه فعالل ينقاس
في مزيد الثلاثي غير ما مرّ ، سواء كان مزيدا بحرف
الصفحه ١٠٩ : الزائد على
أربعة حروف أصلية».
(٢) المقصود ما صار
خماسيا بالزيادة لا أنه خماسي الأصول فكل : من سبطرى
الصفحه ١١٨ : (٣)
__________________
(١) قلبت ألفه ياء
وأدغمت ياء التصغير فيها لأن التصغير يرد الأشياء إلى أصولها
(٢) أي أوزان التصغير
الصفحه ١٢٥ : الترخيم ، وهو عبارة عن تصغير الاسم بعد تجريده من الزوائد التي هي
فيه. فإن كانت أصوله ثلاثة صغّر على «فعيل
الصفحه ١٢٦ :
«حميد» وفي «حبلى» : «حبيلة» وفي «سوداء» : «سويدة» وإن كانت أصوله أربعة
صغّر على «فعيعل» فتقول في