الصفحه ٦٧ : عليه وآله وسلم اذا أحس بشيء من ذلك عده ذنباً ، واستغفر منه » انتهى .
الوجه السابع : ان مراتبهم عليهم
الصفحه ٣٤٩ :
__________________
(١)
أمالي الصدوق : ص (٣٠٩) المجلس السابع والخمسون / المطبعة الحيدرية / النجف الأشرف .
الصفحه ٣٦٤ : كلمة الشهادة من دون اعتبار التصديق ، وسائر الأعمال الجوارحية .
السابع ؛ قول طائفة
من العلماء ، ومنهم
الصفحه ٢٥٨ :
يقول حفص بن غياث
القاضي : « كنت عند سيد الجعافرة جعفر بن محمد « عليه السلام » لما قدمه المنصور
الصفحه ٨٨ :
ليلة
جمعة ، أو في الشهر مرة ، او في السنة مرة ، أو في عمرك مرة تكف وتنصر ، وترزق ، ولن تعدم
الصفحه ٦٦ : ، والى هذا أشار بقوله صلى الله عليه وآله وسلم انه لير ان على قلبي ، وأنا لأستغفر بالنهار سبعين مرة
الصفحه ٨٠ : عليه السلام يقرآن ، مرة واحدة في السنة في يوم عرفة ، وبعده يودعهما الداعي ليلتقي بهما في العام القادم
الصفحه ٢١٠ : فهو مظلوم ، أو متظلم .
« ومطالي » .
والمطل : هو التسويف
بالوعدة مرة بعد اخرى (١) .
وهنا عطفه
الصفحه ٣٥٤ : ؟ قال : وادٍ في جهنم تتعوذ منه جهنم كل يوم سبعين مرةٍ » (٢) .
وفي حديث آخر عنه ( صلى
الله عليه وآله
الصفحه ٣٨ : وسنتعرض في ثنايا البحث الى ذكر الكثير منها كما وقد ذكرنا البعض منها فيما سبق . ومرة أخرى نقول :
إن الدعا
الصفحه ٥٤ : عليه دون أي شيء آخر لتبني حياتها عليه بالمرة .
وجماعة : معتدلة تتخذ
من الدعاء معيناً لها في أعمالها
الصفحه ١٢٦ : المقدسة بمخالفته أوامره وعدم إجتناب نواهيه ؟
والجواب عن ذلك : بأن
هذه الذنوب التي مر ذكرها لو تأملناها
الصفحه ١٥٠ : يكون ذلك مؤثراً على طباعه ، وسلوكه مع الناس .
ولهذا نرى الدعاء في
هذه الفقرة يرجعه مرة أخرى الى وضعه
الصفحه ١٥٢ :
يعرف
المرء قدر نفسه ، فينزلها منزلتها بقلب سليم . لا يحب أن يأتي الى أحد الا مثل ما يؤتى اليه
الصفحه ١٧٣ : ذنب بالأدلة الأربعة : كتاباً ، وسنة وإجماعاً ، وعقلاً ، فإنه مقبول التوبة ، ومعفو عن ذنبه ـ كما مر