الصفحه ٤٣٧ : يعلم » .
لان علمه عز وجل غير
مكتسب ، بل هو طبيعي ذاتي قديم يعلم من نوايا العبد ما يخفى على الآخرين
الصفحه ١٦ :
نرى
هذا البعض يعتمد على الأذكار ، والأوراد والرياضة النفسية ، والتضرع الى الله ، وما الى ذلك في
الصفحه ١٨ : الرواة عن الإِمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السلام ) قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : رجل قال لاقعدن
الصفحه ٣٨ :
فلماذا إذاً التوسل والدعاء
وهو العالم ولا يخفى عليه شيء (١) ؟
الرد على هذه الطائفة
:
نقول ان
الصفحه ٩٠ :
ويعلق الخطيب الحجة
المرحوم السيد علي الهاشمي في كتابه : « كميل بن زياد النخعي » على هذا القول
الصفحه ١٤٣ :
كانت
تتردد على لسان أئمة أهل البيت عليهم السلام .
ولنستمع الى الإِمام
زين العابدين علي بن
الصفحه ١٥٨ : » ويكون المعنى في الفقرتين متقارباً باعتبار الغلبة فيهما . ولكن على المعنى الأول يكون المعنى متغايراً
الصفحه ٢٠٩ :
الإِلتزام
. كما وان التعاليم الإِسلامية في اكثرها مبنية على القبول الداخلي ، والنقد الذاتي ، فان
الصفحه ٢١٠ :
والإِتفاق
على تطبيق محتويات القانون الإِلۤهي ، وعليه ان يتحمل تبعات هذا النقض ، وهذه المخالفات
الصفحه ٢١٩ :
إبتليته في جسده ، فإن
ذلك كفارة لذنوبه ، وإلا شددت عليه عند موته حتى يأتيني ولا ذنب له ، ثم أدخله
الصفحه ٢٢٣ :
السلسلة
من الإِعترافات واخيراً التصريح بأنه : هو الخاسر ، وان الحجة لله عليه لا له على ربه فهو
الصفحه ٢٣٤ :
: « إن أمير المؤمنين « عليه السلام » عدل من عند حائط مائلٍ الى حائظ آخر . فقيل له : يا أمير المؤمنين تفر
الصفحه ٢٥٢ :
ويتضمن هذا المقطع
بيان حالات الداعي الجسمية ، والنفسية لربه ، وان هذا المخلوق الضعيف لا يقوى على
الصفحه ٢٨٠ :
ومخلوقه
، مع ما يراه من نعمة عليه ، وأياديه الكريمة ، وعواطفه المتواصلة من أول لحظة يتكون فيها
الصفحه ٣٠٢ :
أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب « عليه السلام » يحذر من مغبة هذا النوع من المصير الوخيم فيقول