الصفحه ٣٩ : إليهم
النبي صلى الله عليه واله من مسلم وكافر ، ومنه قوله صلى الله عليه واله : «والذي
نفس محمّد بيده لا
الصفحه ٥٤ : والبلادة ، ثمّ اطلق على المتّصف بها
مبالغة كأنّه نفسها ، وسوّى فيه بين المفرد والجمع والمذكّر والمؤنث رعاية
الصفحه ٦٣ : من ضبط الوحي في الألواح قواه الشريفة بحكم
الحكمة الإلٰهيّة بها عليه ، وكمال إستعداد نفسه الطاهرة
الصفحه ٧٤ : هرب منهم ، لا ئذاً بالأوس والخزرج ، تاركاً أهله وولده وما حوته
يده ، ناجياً بحشاشة نفسه ، حتّى وصل إلى
الصفحه ٧٨ : الحقيقة ،
وذلك أنّ المعنى الذي يتصوّرونه ويثبتونه إلٰهاً ليس هو نفس الإلٰه ، مع
أنّهم ينفون ما سوى ذلك
الصفحه ٨٢ : فارقه أعزّته وهو يتلهّف على آثارهم ، ويهلك نفسه حسرة وتأسّفا
على فراقهم.
وقال له : «فَلَا تَذْهَبْ
الصفحه ٨٥ : : نحن في دعوة فلان ، والمراد بها هنا : الدعوة التي
نسبها الله تعالى إلى نفسه في قوله سبحانه : «لَهُ
الصفحه ٨٧ : ، وَمَوضِعِ رِجْلِهِ
وَمَسْقَطِ
رَأْسِهِ وَمَأْنَسِ نَفْسِهِ ،
«هاجر مهاجرة» : إذا خرج من أرض إلى
الصفحه ٨٩ : به نفسه.
والمراد بموطن رحله إلى آخره : مكّة
شّرفها الله تعالى ، وقد كان يعزّ عليه صلوات الله عليه
الصفحه ٩١ : ء المناسك
وروي : أنّ المقام بها يقسّي القلب (٥).
والأصحّ : استحباب المجاورة بها للواثق
من نفسه بعدم هذه
الصفحه ١٠٩ : »
(١).
و «الكدح» جهد النفس في العمل والكدّ
فيه بحيث يؤثر فيها ، من كدح جلده : إذا خدشه.
وقيل في قوله تعالى
الصفحه ١٢٢ : ، والوعيد حقّ
له ، ومن أسقط حقّ نفسه فقد أتى بالجود والكرم ، ومن أسقط حقّ غيره فذلك هو اللّوم
، فهذا هو
الصفحه ١٢٣ : المسبّب (٤).
وقيل : يبدّل بملكة المعصية ودواعيها في
النفس ملكة الطاعة بأن يزيل الأولى ويأتي بالثانية
الصفحه ١٤٣ :
كلّ
الظالم فيها إلحاد حتّى ضرب الخادم
٩١
كَمَا
نَصَبَ لِأَمْرِكَ نَفْسَهُ وَعَرَّضَ