الصفحه ٣٥ : المراد بأيّام التشريق : الأيّام
المعلومة من شهر جمادي الاُولى ، الذي وقع فيه حج المشركين في عام الفيل
الصفحه ١١٨ : القيامة أهل بيتي ثم الأقرب فالأقرب (١).
وعن ابن عباس : في قوله تعالى : «وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ
رَبُّكَ
الصفحه ٤٣ : : بأنّ
المعدوم ليس بشيىء لإنتفاء الماهيّة عند العدم ، ومن قال : بأنّ الوجود غيرها ، فهم
قد اختلفوا في ذلك
الصفحه ٧٥ :
وَكَاشَفَ
فِي الدُّعَآءِ إِلَيْكَ حَامَّتَهُ ،
وَحَارَبَ
فِي رِضَاكَ
الصفحه ٨٨ : جميعاً من مساقط رؤوسنا
على ثقة منّا بجود ابن عامر
ولا ينافي ذلك ما ورد في بعض
الصفحه ١٧ :
بيوتهم في قريش يستضاء بها
في النائبات وعند الحكم أن حُكموا
الصفحه ٣٩ : » (٢).
وقوله عليه السلام : «والقرون السالفة» القرون
: جمع قرن.
قال الهروي : القرن : كلّ طبقة مقترنين
في وقت
الصفحه ٩١ :
التي هم فيها فمكة
أفضل منها حتّى المدينة (١).
وروى صامت عن الصادق عليه السلام : «إن
الصّلاة في
الصفحه ١٢٢ : ، قال : جمعنا بين أبي عمرو بن العلاء وعمرو بن عبيد في
مسجدنا ، فقال له : أبو عمرو ما الذي يبلغني عنك في
الصفحه ١٤ :
بكفّه خيزران (١) ريحه عبق (٢)
من كفّ أروع (٣) في عرنينه (٤) شمم
الصفحه ٨٥ : والآخرة
إليهم خالصاً مخلصاً لوجه الله ، ومن ثم قيل : النصيحة في وجازة لفظها وجميع
معانيها كلفظ الفلاح
الصفحه ١٢٤ : عليه ما يكره
أن يقف عليه أحد ، ثمّ يقول : لسيئاته كوني حسنات (٣).
وروى مسلم في صحيحه مرفوعاً إلى أبي
الصفحه ٩ :
وفي رواية : إنّه كان إذا جنّ الليل وهدأت
العيون قام إلى منزله فجمع ما يبقى فيه من قوت أهله وجعله
الصفحه ٣٢ : قوله في
الدعاء السابق : ثم له الحمد ، لأنّه عليه السلام كان يصل هذا الدعاء به من غير
فصل كما هو ظاهر
الصفحه ٦٣ : .
و «الوحي» في اللغة : الإشارة والرسالة والكتاب
والإلهام وكلّ ما ألقيته إلى غيرك ليعلمه فهو وَحي كيف كان. وهو