الصفحه ٣٠ :
عدم وجوب إعادة الخافض في ذلك خلافاً لجمهور البصريين واختاره الشلوبين ، وصحّحه
ابن مالك ، وأبو حيّان
الصفحه ٥٣ : : وضع عليه الخاتم وهو الطابع (١).
و «الباء» للسببيّة. قال ابن مالك في
شرح التسهيل : وهي الداخلة على
الصفحه ٧٢ : ليحسب الرقباء أنّ هواك مقصور على من تنظر إليه ليكون ذلك
سببا للستر وعدم الفضيحة.
قال ابن مالك : ونصب
الصفحه ٢٥ : .
٢ـ هو أبو عبد الله
مالك بن أنس أحد أصحاب المذاهب الأربعة ، ولد في المدينة المنوّرة سنة ٩٥ هجرية
الصفحه ٣٣ : بألفي عام ، كما ورد من حديث أنس بن مالك من طريق
أبي نعيم في مناجاة موسى عليه السلام (٤).
قال ابن قتيبة
الصفحه ١٠ :
يبخل ، فلمّا مات وجدوه
يعول مائة أهل بيت بالمدينة (١).
وذكروا أنّه احترق البيت الذي هو فيه وهو
الصفحه ١٥٥ : مكتبة بني هاشمي ، تبريز ـ ايران.
٦٨ ـ المفردات في غريب القرآن : للراغب
الإصفهاني ، منشورات مكتب
الصفحه ٩٩ : والضمّ ـ خلاف
القوّة.
وقيل : هو بالضمّ في الجسد ، وبالفتح في
العقل والرأي.
ويروى عن ابن عمر أنّه قال
الصفحه ٩٨ : دَبَّرَ
فِي أَوْلِيآئِكَ
قال ابن الأثير في النهاية في حديث
الدعاء : حتّى استتبّ له ما حاول في
الصفحه ٦٤ :
قال في القاموس : نجائب القرآن : أفضله ومحصنه
، ونواجبه لُبابه الذي عليه نجب (١).
وفي نسخة ابن
الصفحه ٣٤ : .
وروي عن ابن عباس بإسناد لا يصح ، وهو
موافق للقول بأنّ أُمّه حملت به في أيّام التشريق (٤).
وأمّا على
الصفحه ٧١ : .
قال ابن هشام : وفيه إخراج الكاف عمّا
ثبت لها من عمل الجر من غير مقتض ، ومن نفى ورود الكاف للتعليل
الصفحه ٤٥ : عليه فأذن له ، فقال : يا ابن رسول
الله أتاني عبد الله الديصاني بمسألة ليس المعوّل فيها إلّا على الله
الصفحه ١٣ :
وابن الوصي الذي في سيفه نقم
إذا رأته قريش قال قائلها :
إلى مكارم هذا ينتهي
الصفحه ٩٤ : ملحد في إسمه ، أو مشير إلى غيره ، فهداهم به من الضلالة ، وأنقذهم بمكانه من
الجهالة (١).
قال بعض