الصفحه ٦٦ : الصّلاة
فقيل : إمرأة إمامة ، وقيل : الهاء فيها خطأ والصواب حذفها لأنّ الإمام اسم لا
صفة.
وقال بعضهم : لا
الصفحه ٥ : الساجدين علي بن الحسين بن علي
بن أبي طالب عليهم السلام ، وقد ذكر ذلك على نهج الدعاء لأنّ الدعاء وسيلة
الصفحه ٨ :
الركبة ، ومجمع الساق
والفخذ ، لأنّ طول السجود أثّر في ثفناته.
وبرز على الصعيد العلمي والديني
الصفحه ٢٥ : (٥).
إنها تجب كلّما ذكر ، وكلّما سمع ذكره ،
لأنّ الوعيد امارة الوجوب ، وهو مختار ابن بابويه والمقداد من
الصفحه ٣٢ : قوله في
الدعاء السابق : ثم له الحمد ، لأنّه عليه السلام كان يصل هذا الدعاء به من غير
فصل كما هو ظاهر
الصفحه ٣٩ : ، وقيل : أربعون ، وقيل
: مائة ، وقال ابن الأعرابي : (القرن) الوقت ، وقال غيره : قيل للزمان قرن لأنّه
يقرن
الصفحه ٤٣ : .
وهذا لا يرد على ما صرّح به الزمخشري والنيسابوري
لأنّ كلامهما بحسب مفهومه لغة ، وما ذكره من النزاع إنّما
الصفحه ٤٤ : قال
صاحب الكشف : النزاع في هذا لا ينبغي أن يقع بين المحقّقين لأنّه أمر لفظي ، والبحث
فيه من وظيفة
الصفحه ٥٧ :
القائلون بجواز الخلوّ عن المعصوم ، بل من حيث دخول المعصوم فيهم ، لأنّ تحقّق
الإجماع كاشف عن دخوله
الصفحه ٦٤ : رواية : «لا ينتجي
اثنان دون صاحبهما» أي لا يتسارران منفر دين لأنّ ذلك ليسوؤه ومنه : حديث عليّ
عليه
الصفحه ٧٥ : ـ فقد وَهَم ، وهُم رهط الرجل الأدنون ، وأصلها من الأسر وهو الشدّ
، لأنّ الرجل يشتدّ برهطه وعشيرته ويقوى
الصفحه ٨٥ : لأنّها التي
يدعى إليها أهل الملل الكافرة.
وقيل : الدعوة : العبادة ، فإنّ عبادته
تعالى هي الحق والصدق
الصفحه ٨٩ : ، لأنّه صلى الله عليه واله أفضل الأنبياء ،
فينبغي أن يكون موطنه ومنشأه ومولده ومأنسه أفضل الأماكن. وقد
الصفحه ١٤٠ :
الأحاديث
الصفحة
إذا
ذكر النبي صلى الله عليه واله فأكثروا الصّلاة عليه
الصفحه ٢٦ :
تعدّد الموجب إذا تخلّلت ، وإلّا فلا إنتهى (١).
والحق : إنّ هذه التفاصيل عريّة عن
المستند ، فالقول بشيى