الصفحه ٥٤ :
عليه السلام بعده ، لأنّه ممّن نبّىء قبله وحين ينزل إنّما ينزل عاملاً على شريعة
محمّد صلى الله عليه واله
الصفحه ٦٦ :
إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ»
(١).
قال أهل العربيّة : يجوز أن تكون رحمة ،
مفعولاً له أي لأجل الرحمة
الصفحه ١٢٠ :
«وَلَا يَشْفَعُونَ
إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَىٰ»
(١) وقد جاءت الأخبار
التي مبلغها التواتر بصيغة الشفاعة
الصفحه ٢٧ : : أعجل العبد
ربّه.
وجاء آخر فصلّى ركعتين ، ثم أثنى على
الله عزّوجلّ وصلّى على النبي صلى الله عليه واله
الصفحه ٩٩ : .
و «مستفتحاً» أي مستنصراً وطالباً للفتح
، فالباء : للإستعانة يقال : فتح الله على نبيّه ، أي نصره ، وهو يستفتح
الصفحه ١١٧ : »
(٢) قال : ذاك النبيّ
صلى الله عليه واله وعليّ عليه السلام يقوم على كوم قد علا على الخلايق فيشفع ، ثم
يقول
الصفحه ١٤٤ : نبي مثل ما اُوذيت
٨١
ما
في الميزان شيء أثقل من الصّلاة على محمّد وآل محمّد
٢٩
الصفحه ٢١ :
وَالْحَمدُ
لِلّٰهِ الَّذِي مَنَّ عَلَيْنَا بِمُحَمَّدٍ نَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَآلِهِ
الصفحه ٢٢ : ، وَلاَ يُوَازِيَهُ لَدَيْكَ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلاَ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ
، وَعَرِّفْهُ فِي أَهْلِهِ
الصفحه ٣٢ :
وَالْحَمدُ
لِلّٰهِ الَّذِي مَنَّ عَلَيْنَا بِمُحَمَّدٍ
نَبِيِّهِ
صَلَّى اللهُ
الصفحه ٣٥ : البلخي : وهو من مهرة
علم النجوم ، أنّه استخرج طالع النبي صلى الله عليه واله فكان عشرين درجة من الجدي
حين
الصفحه ٣٨ : : خلق الله ، وأُمّة النبي
نوعان :
أُمّة الإجابة : وهم الذين أجابوا دعوته
، وصدّقوا نبوّته ، وآمنوا بما
الصفحه ٥٠ : إستدعاء النبيّ تصديقه بأمر يخالف عادته دلّ ذلك على تصديقه
قطعاً ، وهذا يتوقّف على كونه فعلاً له ، وكونه
الصفحه ٥٢ :
صدق النبي بالمعجزة موقوفاً على العلم بعموم القدرة ، لكن العلم الضروري العادي
يحصل بمجّرد ظهور المعجزة
الصفحه ٥٥ : فيشهدون. فيقول الأُمم : من أين عرفتم؟ فيقولون : عرفنا ذلك بإخبار
الله تعالى في كتابه الناطق على لسان نبيّه