الصفحه ١٤١ :
جاء رجل إلى أمير المؤمنين عليه السلام
٤٦
إنّه
قال : «ما من الأنبياء نبيّ إلاّ اُعطي
الصفحه ٦٠ : أكثر الأنبياء تابعاً.
وروي عنه صلى الله عليه واله أنّه قال :
«ما من الأنبياء نبيّ إلاّ اُعطي من
الصفحه ١١٦ : الشفاعة ، وسيأتي أنّ
الشفاعة على أقسام ، منها رفع الدرجات ، وفي الحديث : «إنّه لا يبقى ملك مقرّب ولا
نبي
الصفحه ٢٨ :
النبي صلى الله عليه واله رفرف الدعاء على رأسه ، فإذا ذكر النبي صلى الله عليه
واله رفع الدعاء (٢).
قال
الصفحه ٩٠ : مسجد النبي
امّا كون مكّة أفضل من سائر الأرض فيدلّ
عليه ما رواه : رئيس المحدّثين في الفقيه بإسناده عن
الصفحه ١٤٠ :
الأحاديث
الصفحة
إذا
ذكر النبي صلى الله عليه واله فأكثروا الصّلاة عليه
الصفحه ٢٦ :
تعدّد الموجب إذا تخلّلت ، وإلّا فلا إنتهى (١).
والحق : إنّ هذه التفاصيل عريّة عن
المستند ، فالقول بشيى
الصفحه ٢٩ :
إذا ذكر النبي صلى الله عليه واله
فأكثروا الصّلاة عليه ، فإنّه من صلّى على النبي صلاة واحدة صلّى
الصفحه ٣٩ : إليهم
النبي صلى الله عليه واله من مسلم وكافر ، ومنه قوله صلى الله عليه واله : «والذي
نفس محمّد بيده لا
الصفحه ١٤٢ :
الحق : قول لا إلٰه إلا الله
٨٥
ذاك
النبيّ صلى الله عليه واله وعليّ يقوم على كوم قد علا
الصفحه ٣٦ : وحجر إلّا سلّم عليه قائلاً :
السلام عليك يا رسول الله ، وفرض عليه التبليغ وقراءة القرآن.
ولمّا تمّت
الصفحه ٤٠ : موسى لا أقبل الصّلاة إلّا ممّن تواضع لعظمتي ، وألزم قلبه خوفي ، وقطع نهاره
بذكري ، ولم يبت مصرّاً على
الصفحه ٦٨ : قلت : كيف كان رحمة وقد جاء بالسيف وإستباحة
الأموال؟ حتّى قال في حديث آخر : «أنا نبيّ الملحمة» (١)
أي
الصفحه ١٠٣ : الجبال فلم يجد المسلمون إلّا نسوة فأخذوهنّ.
و «أهل دومة الجندل» قال سعد : غزاها
النبي صلى الله عليه
الصفحه ٣٤ :
إسمه مشتركاً فيه
لوقعت الشبهة ، إلاّ أنّه لمّا قرب زمانه وبشّر أهل الكتاب بقربه سمّى قوم أولادهم