الصفحه ٢٠٠ : وفخركم هلا تعدون قتل
الشجعان أفضل عزكم.
الإعراب : تعدون : فعل مضارع مرفوع
بثبوت النون لأنه من الأفعال
الصفحه ٢٠٧ :
في محل نصب حال ثانية من الذي ، بالذي ، وعن الذي لا يحتاج إلى صلة لأنه قصد لفظه.
(٢) وما سواهما أي
الصفحه ٢١٦ : جمع الكثرة لأنه نزل جمع القلة منزلة الجمع المعدوم.
(٣) ومائة : مفعول به
مقدم لأضف ، والألف : الواو
الصفحه ٢٣٣ : ، ميزت : فعل وفاعل
، عشرين : مفعول به منصوب بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم ، ككم : الكاف :
حرف جر
الصفحه ٢٣٥ : ، والهاء مضاف إليه ، متعلق ب قاتل ، ربيون : فاعل مرفوع بالواو
لأنه جمع مذكر سالم والجملة خبر المبتدأ كأين.
الصفحه ٢٣٦ : ».
__________________
(١) مركبة أي مكروه
وليس المراد جعلهما كلمة واحدة لأن الأولى بحسب العوامل والثانية توكيد لها.
وتستعمل غالبا
الصفحه ٢٤٢ : المثال الثالث تعرب مجرورة
بحرف محذوف مع متعلقة تقديره : بأى مررت.
(ب) وقيل إعرابها مقدر لأنها لحكاية
الصفحه ٢٤٤ : ، ظلاما : مفعول فيه ظرف زمان منصوب متعلق
بعموا.
الشاهد : «منون أنتم» كان الأصل أن يقول
«من أنتم» لأنه
الصفحه ٢٥ :
بين حروف العطف ـ بأنها تعطف عاملا محذوفا بقي معموله ، ومنه قوله :
٣٣ ـ إذا ما الغانيات برزن
الصفحه ٥٠ :
أي : إذا كان
الاسم المنادى مبنيا قبل النداء قدّر ـ بعد النداء ـ بناؤه على الضم ، نحو «يا هذا
الصفحه ٥٢ :
* * *
أي : إذا لم
يقع «ابن» بعد علم ، أو لم يقع بعده علم ، وجب ضم المنادى ، وامتنع فتحه ؛ فمثال
الأول نحو
الصفحه ٥٥ :
٤٤ ـ إنّى إذا ما حدث ألمّا
أقول : يا
اللهم ، يا اللهما
الصفحه ١٤٧ : (١)
«لا» فأن اعمل مظهرا أو مضمرا
وبعد نفي كان
حتما أضمرا (٢)
كذاك بعد «أو»
إذا
الصفحه ١٩٨ : ء! (٢).
لو لا ولو ما
يلزمان الابتدا
إذا امتناعا
بوجود عقدا
للو لا ولو ما
استعمالان
الصفحه ٦٢ :
النّسق والبدل ففي حكم المنادى المستقل ، فيجب ضمه إذا كان مفردا ، نحو «يا رجل
زيد» و «يا رجل وزيد» ، كما