الصفحه ٢١٤ :
وكذلك يجب
إبراز الضمير إذا أخبرت عن «رسالة» من المثال المذكور ؛ لأن المراد بالألف واللام
هنا
الصفحه ٢٢٠ :
بواحد
كأربعين حينا (٢)
__________________
(١) اثنا واثنتا :
فاعل مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه
الصفحه ١٦٣ :
ف «أرضيه»
منصوب ب «أن» محذوفة جوازا بعد الفاء : لأن قبلها اسما صريحا ، وهو «توقّع» ،
وكذلك قوله
الصفحه ٤٩ : المفعولية ، لأن المنادى مفعول به
في المعنى ، وناصبه فعل مضمر نابت «يا» ، منابه فأصل «يا زيد» أدعو زيدا
الصفحه ١٣١ : ـ صرفته ؛ لأنها والحالة هذه
لا تشبه ألف التأنيث ، وكذا إن كانت ألف الإلحاق ممدودة كعلباء (٣) ، فإنك تصرف
الصفحه ١١٩ : بالمنع لأن في المؤنث بها فرعية لفظية من جهة التأنيث ومعنوية من جهة لزومها.
(٢) إنما استقل
بالمنع لأن
الصفحه ١٥٣ : ومجرور ، متعلق بأعدل ، سنن : مضاف ، الساعين : مضاف
إليه مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم والنون عوض عن
الصفحه ٢٤٠ : بالألف لأنه مثنى ،
بابنين : جار ومجرور وعلامة جر ابنين الياء لأنه مثنى وهو متعلق بإلفان ، والجملة
من
الصفحه ١٣ : تفيد الترتيب لأن مراد المشركين بقولهم : «ونحيا» الحياة الدنيا لا
حياة البعث لإنكارهم إياه.
(٢) المراد
الصفحه ٦٣ : ، و «ها» زائدة ، و
«الرجل» صفة لأي ، ويجب رفعه عند الجمهور ، لأنه هو المقصود بالنداء ، وأجاز
المازنيّ نصبه
الصفحه ٨٩ : الأكثر
قولهم : «يا صاح ، ويا غضنف ، وأطرق كرا» في صاحب وغضنفر وكروان ، وقيل لا شذوذ
لأنه يجوز ترخيم
الصفحه ١٣٥ : الياء
المحذوفة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف والمانع له صيغة منتهى الجموع ،
يقتفي : مضارع : مرفوع
الصفحه ١٤٥ : تفعل» (٣).
__________________
(١) الرفع هو الأرجح
عند الفصل ـ بلا ـ ؛ لأن الفصل بلا بين المخففة
الصفحه ١٦٠ : «أطلع» منصوب لأنه جواب
الأمر في قوله تعالى : «ابْنِ لِي».
(٣) إن : شرطية : على
اسم : جار ومجرور متعلق
الصفحه ١٦٤ : الفتحة
لأنه جمع مؤنث سالم ، هل : حرف استفهام ، أنت : مبتدأ ، مخلد : خبر ، وياء المتكلم
مضاف إليه