الصفحه ٢٢٤ :
إلى مركّب
بما تنوي يفى (٣)
__________________
(١) إذا كان بمعنى
الحال أو الاستقبال فإن كان
الصفحه ٢٢٥ : مساويا لما فوقه : كثالث اثنين.
وذكر هنا أنه
إذا أريد بناء فاعل من العدد المركّب للدلالة على المعنى
الصفحه ٢٢٦ : من صاحبه ، وهذا مردود ؛ لأنه لا دليل حينئذ على أن
هذين الاسمين منتزعان من تركيبين بخلاف ما إذا أعرب
الصفحه ١٧ : ، (ج) وللتقسيم ،
نحو «الكلمة اسم ، أو فعل ، أو حرف».
(د) وللإبهام
على السامع ، نحو «جاء زيد أو عمرو» إذا كنت
الصفحه ١٠٣ : مجيئه للغائب في قوله : «إذا بلغ الرجل
الستين فإيّاه وإيّا الشّوابّ» (٢) ولا يقاس على شيء من ذلك
الصفحه ١١١ :
ينوّن كان معرفة (٢).
__________________
(١) وقد يتعدى بحرف
من حروف الجر إذا ناب عما يتعدى بذلك الحرف
الصفحه ١٢٦ :
به فالانصراف
منعه يحق
* * *
أي : إذا سمّي
بالجمع المتناهي ، أو بما ألحق به لكونه على زنته
الصفحه ١٥٦ : (١)
وقوله :
٥٩ ـ لا تنه عن خلق وتأتي مثله
عار عليك إذا
فعلت عظيم
الصفحه ٢١٩ : ما عدا اثني عشر :
وأول عشرة
اثنتي ، وعشرا
اثنى إذا
أنثى تشا أو ذكرا
الصفحه ٧ : .
(٥) كذلك يجب إعرابه
عطف بيان إذا لم يمكن الاستغناء عنه نحو : «فاطمة سافر محمد أخوها». فأخوها يجب أن
يعرب
الصفحه ٤٠ :
إذا أبدل من
اسم الاستفهام وجب دخول همزة الاستفهام على البدل ، نحو «من ذا أسعيد أم علي؟ وما
تفعل
الصفحه ٩٣ :
«حارث» : «يا حار» ، وفي «قمطر» : «يا قمط» (١).
وإذا رخّمت على
لغة من لا ينتظر عاملت الآخر بما
الصفحه ١٢٩ : غالب :
كأحمد ، ويعلى (٣)
* * *
أي : كذلك يمنع
صرف الاسم إذا كان علما ، وهو على وزن يخصّ
الصفحه ١٥٥ : التي ينصب فيها المضارع بإضمار «أن» وجوبا بعد الفاء ينصب فيها كلّها ب «أن»
مضمرة وجوبا بعد الواو إذا قصد
الصفحه ١٩٦ :
جواب لو :
ولا بدّ ل «لو»
هذه من جواب ، وجوابها : إمّا فعل ماض ، أو مضارع منفي بلم (١).
وإذا