الصفحه ٧٣ : الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكادُوا يَقْتُلُونَنِي)
(أ) كيف تضبط
كلمة (أم) في النص القرآني؟
(ب) أعرب ما
الصفحه ٨٥ :
تمرينات
قال المتنبي :
ـ
يا لقومي ويا
لأمثال قومي
لأناس عتوهم في
ازدياد
الصفحه ٨٦ : المستغاث .. والمستغاث له ..
(ه) وضح لماذا
فتحت لام (ويا لأمثال قومي) في البيت الأول وكسرت لام «وللشبان
الصفحه ٢٤١ : » مسكنا
إن قيل : «جا
قوم لقوم فطنا»
وإن تصل فلفظ
«من» لا يختلف
الصفحه ١٥٠ : » هذا إذا كان الفعل بعدها مستقبلا.
فإن كان حالا ،
أو مؤولا بالحال وجب رفعه وإليه الإشارة بقوله
الصفحه ١٧٢ : (١)
و «أيّان»
كقوله :
٦٦ ـ أيّان نؤمنك تأمن غيرنا وإذا
لم تدرك
الأمن منّا لم تزل حذرا
الصفحه ٥١ :
نحو «أزيد بن
سعيد» لا تهن
* * *
٣ ـ ما يجوز ضمه وفتحه :
أي : إذا كان
المنادى مفردا علما
الصفحه ١٢٢ :
أي : إذا كان
استعمال الاسم على وزن أفعل صفة ليس بأصل ، وإنما هو عارض كأربع فألغه ، أي : لا
تعتدّ
الصفحه ١٢٧ : :
كذاك حاوي
زائدي فعلانا
كغطفان ،
وكأصبهانا
أي : كذلك يمنع
الاسم من الصرف إذا كان
الصفحه ١٣٣ :
والأصل عامر ، وزافر ، وثاعل ؛ فمنعه من الصرف للعلمية والعدل (١).
الثالث : «سحر»
إذا أريد من يوم
الصفحه ١٤٤ : (١)
* * *
ينصب المضارع
إذا صحبه حرف ناصب ، وهو «لن ، أو كى ، أو أن ، أو إذن» نحو «لن أضرب ، وجئت كي
أتعلّم
الصفحه ١٥١ :
فتقول : «سرت
حتى أدخل البلد» بالرفع ، إذا قلته وأنت داخل ، وكذلك إن كان الدخول قد وقع ،
وقصدت به
الصفحه ١٧٣ : (٢)
__________________
جازمة ، تدرك مضارع
مجزوم ، والفاعل أنت ، الأمن : مفعول به ، والجملة في محل جر بإضافة إذا إليها.
منا
الصفحه ١٧٩ : (١)
* * *
اقتران الجواب بالفاء :
واقرن بفا
حتما جوابا لو جعل
شرطا لإن أو
غيرها ، لم ينجعل
الصفحه ٢٢٢ : ».
وإذا أضيف
العدد المركب ، فمذهب البصريين أنه يبقى الجزآن على بنائهما ، فتقول : «هذه خمسة
عشرك ، ومررت