الصفحه ٤٦ : الله تعالى «يا ألله» ، وفي الاستغاثة : يا للعرب لفلسطين ، وتجوز في
الندبة إذا أمن اللبس «يا رأساه».
الصفحه ٤٧ : لا يحذف
حرف النداء مع اسم الله تعالى إذا لم يعوض في آخره ميم مشددة ، وأجازه بعضهم.
(٢) وكذلك يجوز
الصفحه ٥٧ : ما تحته خط منها ..
٨ ـ متى يجمع
بين (يا» و (أل) في النداء؟ وما ذا تصنع إذا حذفت «يا» من نداء اسم
الصفحه ٦٧ :
لْمُطْمَئِنَّةُ) (٣).
وقال الشاعر :
(د) أيهذا الشاكي وما بك داء
كيف تغدو إذا
غدوت عليلا
الصفحه ٦٩ : عبدا عبديا
إذا أضيف
المنادى إلى ياء المتكلم : فإمّا أن يكون صحيحا ، أو معتلا.
فإن كان معتلّا
الصفحه ٧٠ :
وحذف اليا استمرّ
في نحو «يا
ابن أمّ ، يا ابن عمّ لا مفرّ»
* * *
إذا أضيف
الصفحه ٨٢ : (١)
* * *
أي : إذا وقف
على المندوب لحقه بعد الألف هاء السكت ، نحو : «وا زيداه» ، أو وقف على الألف ،
نحو «وا
الصفحه ٩٤ :
إذا رخّم ما
فيه تاء التأنيث ـ للفرق بين المذكر والمؤنث ، ك «مسلمة» وجب ترخيمه على لغة من
ينتظر
الصفحه ١٠٥ : وأن يحذف أحدكم الأرنب»؟ وقوله : «إذا بلغ
الرجل الستين فإياه وإيا الشواب»؟
الصفحه ١٠٩ : إلى مفعوله مثل «رويد زيد» وإما أن يكون مضافا إلى فاعله مثل «رويد
زيد عمرا» وإذا نوّن نصب المفعول مثل
الصفحه ١١٨ : بأحمدكم ، وبالأحمد».
وإنما يمنع
الاسم من الصرف إذا وجد فيه علتان من علل تسع ، أو واحدة منها تقوم مقام
الصفحه ١٢١ :
إذا انضمّ إليها كونها على وزن أفعل ، ولم تقبل التاء ، نحو «أحمر ، وأخضر».
فإن قبلت التاء
صرفت
الصفحه ١٤١ :
تخال بضوء
صورته شهابا
ومن قحطان كل
أخي حفاظ
إذا يدعى
لنائبه أجابا
الصفحه ١٤٦ :
اليمين ، وانصب وارفعا
إذا «إذن» من
بعد عطف وقعا
تقدّم أن من
جملة نواصب المضارع
الصفحه ١٥٩ : بغير افعل فلا
تنصب جوابه ،
وجزمه اقبلا (١)
* * *
قد سبق أنه إذا
كان الأمر