الصفحه ٣١ : ء في صدور تصريح عن
الامام المهدي صلوات الله عليه بشأن هذا الكتاب : «الكافي كافٍ لشيعتنا» (٣).
وتعكس
الصفحه ١٧ :
بـ«المعلّم» وعبد
الله بن جعفر الحميري مؤلّف كتاب «قرب الاسناد» ونجله محمّد بن عبد الله الحميري
الصفحه ٤٦ : اشتهر بعد معركة النهروان بـ«ذو الثديّة» زعيم
الخوارج في النهروان وكان النبي صلى الله عليه وآله قد بشّر
الصفحه ٤٨ : اعادة النظر في كتاب «التكليف» ؛ فوجد
بعض الاشكالات في موضوع الشهادة واسناد رواية مزورة إلى الامام موسى
الصفحه ٦٠ : حجّتي عليكم وأنا حجّة الله عليهم».
ـ «وأمّا الخمس فقد اًبيح لشيعتنا
وجُعلوا منه في حلّ إلى وقت ظهور
الصفحه ٢٦ : في كتابه الشهير «الكافي» (٢).
الكليني في بغداد
لقد سبق وصوله إلى بغداد وسكناه فيه
صيته عالماً
الصفحه ٧٧ :
بعضهم أو أحكام
فقهيّة معارضة مع الكتاب الكريم والسنّة الشريفة ومنهج أهل البيت عليهم السلام ؛
ولهذا
الصفحه ٣٤ : ـ والشيخ آغا بزرگ الطهراني
ـ مؤلّف كتاب الذريعة ـ (١).
ولأهميّة الكتاب شرح أكثر من عشرين مرّة
، وقد انتشر
الصفحه ٢٤ : انّه هاجر إلى بغداد في حوالي سنة ٢٩٤ هـ
ـ ٩٠٦ م ومن المحتمل ان الكليني ألّف كتابه «الردّ على القرامطة
الصفحه ٥٢ :
الرجال كما أدخلوه ، ومن دخل فيه بالكتاب والسنّة زالت الجبال قبل أن يزول» ويعزو
السبب في هذا التشرذم إلى
الصفحه ٨٢ : الشيعي ، وهذا ما يكون في غير الفقه عادة ، وهذه
طريقة البحث العلمي فيما بين المذاهب واحتجاجات أصحابها فيما
الصفحه ٩ :
عن قراره بعد أسابيع
خوفاً من الوباء الذي عصف بها ؛ ولعلّه خوفاً من مؤامرات الضبّاط الأتراك في
الصفحه ٥٤ :
بيان التوافق بين
الأحاديث والقرآن أو العترة والكتاب» (١).
وفي تلك الفترة ٣١٦ هـ ـ ٩٢٧ م ساد
الصفحه ٩٠ :
فَأَكْرَمْتُكَ
فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله :
مَرْحَباً بِكَ سَلْ حَاجَتَكَ
الصفحه ٨٦ : وَأُحِبُّ مَنْ يُحِبُّكُمْ
لِطَمَعٍ فِي دُنْيَا وَاللهِ إِنِّي لأُبْغِضُ عَدُوَّكُمْ وَأَبْرَأُ مِنْهُ