الصفحه ٣٢ : انْتَجَبَهُ ، وَرَسُولٌ
ابْتَعَثَهُ ...
وَأَنْزَلَ
إِلَيْهِ الْكِتَابَ ، فِيهِ الْبَيَانُ والتِّبْيَانُ
الصفحه ٣١ : ء في صدور تصريح عن
الامام المهدي صلوات الله عليه بشأن هذا الكتاب : «الكافي كافٍ لشيعتنا» (٣).
وتعكس
الصفحه ٤١ :
والمحدّث أحمد بن علي النسائي على أيدي متعصبين أمويين في دمشق ؛ وكان النسائي قد
ألّف كتابه «خصائص أمير
الصفحه ٥٥ : الاماميّة حيث فرغ الشيخ الكليني من تبويبه فصدر في
وقت وصل فيه الاحتقان الطائفي مستوى خطيراً حيث بلغ
الصفحه ٥٤ :
الذعر مدينة بغداد بسبب أنباء مروّعة حول هزائم الجيوش الحكوميّة أمام القرامطة في
أنحاء عديدة من العراق
الصفحه ٣٩ :
في مجالسه ، ووجّه
إليه رساله أن يظهر له كرامة تكون دليلاً على دعواه من قبيل اعادة السواد إلى
لحيته
الصفحه ٥٣ : «الاكثار من الاستدلال بالشواهد القرآنيّة لا سيّما في كتاب الاُصول ،
حيث تضمّنت أحاديثه مئات الآيات القرآنية
الصفحه ٤٤ :
بتاريخ ١٨ محرم ٣١٠ هـ ١٨ مايس ٩٢٢.
ولم يعرف مسار البعثة
في عودتها لضياع القسم الأخير من رسالة ابن فضلان
الصفحه ١٧ : ،
وكان عبد الله بن جعفر على صلات وثيقة بالامامين الهادي والعسكري عليهما السلام
ومراسلات في ظروف صعبة
الصفحه ٣٤ :
الامامي فاستندت إليه
المرجعيّات الشيعيّة بدءً من التشيخ الصدوق ومروراً بالشيخ المفيد والشريف
الصفحه ٣٣ : ...
كُلَّمَا
مَضى مِنْهُمْ إمَامٌ ، نَصَبَ لِخَلْقِهِ مِنْ عَقِبِهِ إِمَامً بَيِّناً ،
وَهادِياً نَيِّراً
الصفحه ٧ :
العلويّين من نسل
الرسول صلى الله عليه وآله وأتباع أهل البيت عليهم السلام وأنصارهم ؛ وقد استدعي
الصفحه ٢٠ : ! (١)
والمعتضد هو من تشير إليه المدوّنات لدى
الشيعة الإماميّة بأنّه وجّه بعض رجاله إلى سامراء لاغتيال الإمام
الصفحه ١٥ : تبلورت في
تلك الفترة وفي ذلك العصر ظهرت الصحاح الستّة الشهيرة.
إلى قم
كان طلب الحديث هاجس الكليني
الصفحه ٢٣ : وجود علاقة أو اتّصال بين الكليني وبين أيّ من
السفراء الأربعة.
وسنجد ما يشير إلى أن فكرة وجود الامام