الصفحه ٨٥ :
الملحق الثاني
مختارات من روايات
الكافي
حديث الشيخ مع الإمام
الباقر عليه السلام
مُحَمَّدُ
الصفحه ٢٨ : انّ الشيخ الكليني
يحظى بلقب فريد هو «ثقة الإسلام» وهو اللقب الذي اشتهر به آنذاك (١).
وفي أجوا
الصفحه ٤٢ : مالية كبيرة
(١).
وفي هذا العام انتهت السفارة الثانية
وبدء السفارة الثالثة وكان الشيخ محمّد بن عثمان
الصفحه ٥٥ : الاماميّة حيث فرغ الشيخ الكليني من تبويبه فصدر في
وقت وصل فيه الاحتقان الطائفي مستوى خطيراً حيث بلغ
الصفحه ٦٨ : واهن :
ـ لله أمر هو بالغه.
وفي شارع «درب السلسلة» في محلّة «باب
الكوفة» حيث يقع منزل ذلك الشيخ
الصفحه ٨٦ : : أَيُّهَا الشَّيْخُ إنَّ
أَبِي عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ عليه السلام أَتَاهُ رَجُلٌ فَسَأَلَهُ عَنْ
مِثْلِ
الصفحه ١٢ : الابتدائي لدى والده الشيخ
يعقوب الكليني وكان من علماء الري المعروفين آنذاك وكذا خاله علي بن محمّد بن إبراهيم
الصفحه ٣٥ : (١).
وبالرغم من علوّ شأنه الّا ان أحداً لم
يدّع بأنّه فوق النقد كذلك لم يدّع أحد العصمة للشيخ الكليني!
لذا
الصفحه ٣٨ : الشيخ الصدوق) محاولاً استغلال
الأوضاع التي يمرّ بها الشيعة ومضاعفات غياب الإمام المهدي المنتظر واستغلال
الصفحه ٥٠ : الفترة أشار إليها تلميذ الشيخ الكليني
الصفحه ٥٣ :
وأيّده بروح منه» (١).
هذا هو منهج الشيخ الكليني ؛ التمسّك
بالقرآن الكريم وبروايات أهل البيت عليهم
الصفحه ٥٧ : الفترة بدأت ارهاصات ظهور الحكم
البويهي في إيران الذي حظي باعتراف بغداد.
وكان الشيخ الكليني مستمراً في
الصفحه ٦٠ : قد صدر قبل ذلك بسنوات.
ولهذا من المحتمل جداً وجود علاقة على
نحو ما بين الشيخ الكليني والامام المهدي
الصفحه ٦٥ : الشيخ الصدوق.
في منتصف ربيع الأوّل ٣٢٩ هـ ـ منتصف
كانون الأوّل ٩٤٠ م اُعلن عن وفاة الخليفة الراضي
الصفحه ٧٢ : فانّ الموروث الشيعي برئ منه وكان
الأئمّة عليهم السلام يرونه كذاباً منحرفاً ، وقد روى الشيخ الكليني رحمه