الصفحه ٢٣ : الاسلامي ، الشيخ هادي اليوسفي
الغروي ج ٧ ص ٥٣٦.
الصفحه ٢٤ :
إلى العاصمة بغداد
لا يوجد تاريخ دقيق لوصول الشيخ محمّد
بن يعقوب الكليني مدينة بغداد وأغلب الظن
الصفحه ٧ :
الامام الهادي وأجبر على مغادرة المدينة المنوّرة والحضور في سامراء ؛ حيث فرضت
عليه الاقامة الاجباريّة
الصفحه ٢٦ : في أمر لا علاقة به
ولا يعرف عنه شيئاً! (١)
لقد أوردنا هذه الرواية لأنّ الشيخ
الكليني أثبتها ووثّقها
الصفحه ٦ : الامام علي بن محمّد الهادي قد
وجّه شيعته وأنصاره إلى عدم الانجرار وراء هذه الفتنة ، التي أحدثت مزيداً من
الصفحه ١٥ : ، فقد عاش
في عصر تلامذة الإمام علي الهادي والإمام الحسن العسكري عليهما السلام غير ان
اولئك الرجال لم يكن
الصفحه ١٧ : ،
وكان عبد الله بن جعفر على صلات وثيقة بالامامين الهادي والعسكري عليهما السلام
ومراسلات في ظروف صعبة
الصفحه ٥١ : المبين وما أكمله لنا من الدين ودلّنا عليه من ولاية الأئمّة
الطاهرين الهادين ، من الآراء والاجتهاد ووفّقنا
الصفحه ٤٨ : يعد السفير يلتقي أحداً أو يقابل وفداً.
وفي هذه الفترة ألّف كتابه «التكليف»
الذي قرأه السفير بدقّة
الصفحه ٨٨ : فَإِنَّ
لِلْقِيَامَةِ خَمْسِينَ مَوْقِفاً كُلُّ مَوْقِفٍ مَقْدَارُهُ أَلْفُ سَنَةٍ ،
ثُمَّ تَلا فِي يَوْمٍ
الصفحه ١٠ :
يعمل فيه اثنا عشر ألف عامل ؛ غير ان المشروع فشل لأسباب فنيّة ترتبط بطبيعة الأرض
والتضاريس ومع ذلك
الصفحه ٤١ :
والمحدّث أحمد بن علي النسائي على أيدي متعصبين أمويين في دمشق ؛ وكان النسائي قد
ألّف كتابه «خصائص أمير
الصفحه ٣٤ :
الامامي فاستندت إليه
المرجعيّات الشيعيّة بدءً من التشيخ الصدوق ومروراً بالشيخ المفيد والشريف
الصفحه ٨٧ :
عَلَيْهِ الْكَلامِ.
فَقَالَ الشَّيْخُ : اللهُ أَكْبَرُ يَا
أَبّا جَعْفَرٍ إِنْ أَنَا مِتُّ
الصفحه ٥٩ : العصيبة روى الشيخ
الكليني خبر الرسالة الجوابيّة التي تلقّاها إسحاق بن يعقوب (أحد أساتذة الشيخ
الكليني) من