الصفحه ٩ : عيّنها لهم
الرسول الأكرم صلّی الله عليه وآله وسلّم في قوله : « مثل أهل بيتي كسفينة نوح مَنْ
ركبها نجا ومن
الصفحه ٢٢٢ : أفضلُ الصلاة والسلام .
ط ـ حديثُ : « مَثَلُ أهل بيتي كسفينةِ نوحٍ مَنْ ركبها نجا ، ومَنْ
تركها غرق
الصفحه ١٢٢ : )
نسخة
رابعة من الكتاب ، كتبت بقلم نسخي ، كتبها أحمد بن الميرزا محسن الموسوي المقيم بقرية بان التابعة
الصفحه ٢٦ : ، مصدِّراً بعضها بـ « قال أبو سعيد » ، هاملاً البعض الآخر ، كما قام بتحريف بعض
الجُمل والكلمات ، أو تبديلها
الصفحه ٨٣ : هذا الحديث : فإنّ المؤمن كالجمل الأنف حيثما قيد انقاد » (١٠٩) .
لكنّ
« أسد بن وداعة » ـ وهو من
الصفحه ٨٤ : المؤمن . . . » (١١٠) .
لكن
تبقى كلمة « يزيد » بلا فاعل . . . !
فرجّح
البعض الآخر إسقاط الجملة وإلحاق
الصفحه ١٨٣ : حُكّام الظلم
والجور .
ومن
جملة اللاجئين إليه الشيخ عليّ بن أحمد ابن أبي جامع العاملي ، فإنّه فرَّ بأهله
الصفحه ٩١ : والمعاجم كافّة . . . عن
أكثر من صحابيّ وصحابيّة . . . عن رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم بألفاظ مختلفة
الصفحه ١٠٩ : ، المتوفّى سنة ٦٥٤ ، وقد تقدّم في حرف الكاف .
والمنتخب
منه لبعض المتأخّرين ، طبع في تركيا بٱسم : مناقب أمير
الصفحه ١٣٨ : آبادي على الإِمامية كافّة بمدينة مشهد في ربيع الأول سنة ١١٤٢ هـ . كتبت العناوين باللون الأحمر .
عدد
الصفحه ١٩٧ : لنصوص القرآن والسُنّة .
وقد
ألّف علماءُ المسلمين من الفرق الإِسلاميّة كافّة ، شافعية ، وحنفيّة
الصفحه ٢٠٢ : تحصيل المقدّمات لدى أساتذتها ، وإكمال الكتب الأدبيّة كالألفية والكافية والشافية
وشروحها ، والمغني
الصفحه ٤٦ : عبداً حبشياً ،
فإنّما المؤمن كالجمل الأنف حيثما قيد انقاد .
(٣) حدّثنا يحيى بن حكيم ، ثنا عبد الملك بن
الصفحه ٤٧ : بالنواجذ ، فإنّما
المؤمن كالجمل الأنف حيثما انقيد انقاد » .
(٢) حدّثنا عبد الله ، حدّثني أبي ، ثنا
الصفحه ٥٠ : يزيد في هذا الحديث : فإنّ المؤمن كالجمل الأنف حيث ما قيد انقاد .
وقد
تابع عبد الرحمن بن عمرو على