الصفحه ١٧٩ : حُبّ أهل البيت وولائهم ، فتبلورَ وظهر
ذلك الحبّ في شعرهم وإنتاجهم الأدبي ، حتّى قال الإِسكندري في كتابه
الصفحه ١٨٣ : في كتابي « الياقوت الأزرق في أعلام الحويزة والدورق » .
الصفحه ١٨٥ : كتابه « مسكّن الشجون في جواز الفرار من الطاعون » : في سنة ١١٠٢ أصابَ الطاعون مدينة الدورق ، فأهلك عدداً
الصفحه ١٨٦ : ، وللشيخ عبد عليّ هذا تملّك على ظهر النسخة بخطّه ؛ وكان السيّد عبد اللطيف الجزائري صاحب كتاب « تحفة العالِم
الصفحه ١٩٦ : الجامع الصحيح ج ٥ ص ٥٦٩ كتاب الدعوات ، باب ١١٩ ح ٣٥٧٨ وقال : حسن صحيح غريب .
ورواه
الحاكم النيسابوريّ
الصفحه ٢٠٠ : الذُبابُ أُراعُ
هذا الكتاب وعملنا فيه :
وعلى
أساس من هذا المبدأ ، رأينا الإِحجام عن الردّ على
الصفحه ٢٠٤ : بها بالكتب التي ألّفها
ردّاً عليهم ، ومنها كتاب « دعوة الحقّ إلى ائمّة الخلق » .
ووقف
من تصرّفات شاه
الصفحه ٢٠٥ : الأشرف ، وشرح كتابه العروة .
٥ ـ الشيخ محمد تقيّ الشيرازي الحائريّ ، زعيم ثورة العشرين
العراقية ، وقد
الصفحه ٢٠٦ : ء ، وهو كتاب كبير حاوٍ لصحاح العامّة
الصفحه ٢١٣ : والمآل .
__________________
(١)
لقد عرفت في التقديم أنّا اقتصرنا على قسم أُصول الدين من هذا الكتاب في
الصفحه ٢٢٠ : الكتاب :
آيةُ
التطهير : (
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
الصفحه ٢٢١ : ، الدالّة على إمامتهم ، وبُطلان إمامة غيرهم ، وهي أكثر وأوسع من أنْ تُحْصَرَ تفاصيلُها في كتابٍ ! فكيف بهذا
الصفحه ٢٣٨ : .
يتضمّن
الكتاب ذكر روايات حديث غدير خُمّ مرتّباً على بابين ، الأول من طريق الخاصة ، والثاني من طريق العامة