الصفحه ١٢٦ : .
عدد
السطور : ٣١ . ٢٢ / ٥ × ١٠ / ٥ سم .
(
٣٤٢ )
نسخة
رابعة من الكتاب ، من أول
الصفحه ٢٨ :
أذكر
منها ما في أواسط فصل « ذكر سرايا رسول الله صلّى الله عليه وجيوشه » .
«
وفيها غزوة عمرو بن
الصفحه ٢٢١ : ولايةَ عليّ بن أبي
طالب ، الذي تواتَر في حقّه قولُه صلّی الله عليه وآله : « مَنْ كنتُ مولاهُ فهذا عليٌّ
الصفحه ٤٩ : ، وروى هذا الحديث في أوّل كتاب الاعتصام بالسُنّة .
والّذي
عندي أنّهما ـ رحمهما الله ـ توهّما أنّه ليس
الصفحه ١٧٤ : الدين والسياسة والاجتماع ؟ ! ومن يبيّنه وينهض له إلّا الّذين استعلوا على شهوات أنفسهم ؟ ! وهل العدل في
الصفحه ١٩٦ : يتّبعون في دعاء النبيّ وآله ، سُنّة رسول
الله وتعليماته ، فقد جاء في الحديث الصحيح أنّه علّم رجلاً ضريراً
الصفحه ٥١ : القرشي :
وليس
الطريق إليه من شرط هذا الكتاب ، فتركته .
وقد
استقصيت في تصحيح هذا الحديث بعض الاستقصا
الصفحه ٦٢ : ، وكان ابن السفر كذّاباً وهو يقول فيها : قال الأوزاعي » .
«
وكانت له منكرات » .
«
وكان رفّاعاً
الصفحه ٢٣٦ : ورد عن سبط الرسول الإِمام أبي عبد الله الحسين الشهيد عليه السلام في حقّ الإِمام المهديّ عليه السلام
الصفحه ٩ : عيّنها لهم
الرسول الأكرم صلّی الله عليه وآله وسلّم في قوله : « مثل أهل بيتي كسفينة نوح مَنْ
ركبها نجا ومن
الصفحه ٩١ : الكتاب والسُنّة المتواترين . . وبيان ذلك :
إنّ
هذا الحديث وصيّة وعهد من رسول الله صلّی الله عليه وآله
الصفحه ١٠٦ : طاووس ـ المتوفّى سنة ٦٦٤ رحمه الله ـ في كتاب اليقين ، في الأبواب ٢١٦ و ٢١٨ و ٢١٩ ، ص ٥١٣ وقال : « نسخة
الصفحه ٥٦ : العرباض بن سارية السلمي ، قال : سمعت رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم وهو يدعونا إلى السحور في شهر
الصفحه ١٢٢ :
القايني ، فرغ منها
يوم ٢٥ جمادى الآخرة سنة ١٢٥٢ هـ في المدرسة اليوسفية ( دودرب
الصفحه ١٧٣ : يسدّ مجرى الريح ؟
ومن
هنا نفهم المعنى الكبير لشيوع الشكوى من ثقل الواقع ومرارته البالغة في كتاب