الصفحه ٥٦ : العرباض بن سارية السلمي ، قال : سمعت رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم وهو يدعونا إلى السحور في شهر
الصفحه ٥٧ : النواصب اللئام . . . وفي ظروفٍ راجت فيها الأكاذيب والافتراءات . . . فجعل يتقوّل على الله والرسول التقوّلات
الصفحه ٦٦ : ، فعلمتُ من أين أتى .
وقال
وكيع : ما سمعت أحداً أجرأ على أنْ يقول : قال رسول الله ، من بقيّة
الصفحه ٧٢ :
أمير المؤمنين على سُنّة الله وسُنّة رسوله ما استطعت . وإنّ بنيَّ قد أقرّوا بمثل ذلك »
(٧٩) .
ومنهم
من
الصفحه ٧٤ : بن يزيد قوله : «كان الأذان على عهد رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم وأبي بكر وعمر إذا خرج
الصفحه ٧٧ : بما أمر الله ورسوله به ، وبه
أحاديث كثيرة .
* وأمّا الوجه الخامس ففيه : إنّه يتوقّف :
أولاً
: على
الصفحه ٨٢ : . . .
فبالنسبة
إلى المتن . . . قد اتّفقت جميع ألفاظ الحديث على أنّه « عهد » و « وصيّة » من رسول الله صلّی الله
الصفحه ٨٤ : وسُنّة الخلفاء . . . » .
و
« السُنّة » هي الطريقة والسيرة ، يقال : سنّ الماء ، وسنّ السبيل ، وسنّ رسول
الصفحه ٨٥ : ء قول من قال : سُنّة أبي بكر وعمر ، وإنّما يقال : سنة الله وسُنّة رسوله » (١١٤) .
قلت : وجه كراهية
الصفحه ٨٩ : اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ) قال الرازي بتفسيره ما نصّه :
«
إنّ الله
الصفحه ٩٢ : ، ذاك حديث « الاثنا عشر خليفة » وهو أيضاً عهد من رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام . . .
أخرج
البخاري
الصفحه ٩٣ : » و « سُنّة الرسول الأمين » .
. . وإذا كانت العصمة فلا اختلاف . . وإذا كانت العصمة فالمخالف هو المخطئ
الصفحه ٩٧ :
دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة والسلام على الرسول الأمين وآله الطاهرين الميامين .
* *
*
الصفحه ١٠٨ : مطوّلة فليراجع .
ذكره
الدكتور صلاح الدين المنجّد في : معجم ما أُلّف عن رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١١٣ : ـ المنقول من مطالب السؤول
كتاب
« مطالب السؤول في مناقب آل الرسول » لأبي سالم كمال الدين محمد ابن طلحة بن