الصفحه ٢٤ : ؟
ذي
خصلةٍ قد خُصَّ فيها مُذ وُجِدْ
أمعن
بها يا صَاح فكراً وٱعتمدْ
وٱنظُر
الصفحه ٩٥ : وإنْ تأمّر عليكم عبد حبشي .
فقال
علماؤنا : إنّ العبد لا يكون والياً . . .
والذي
عندي : أنّ النبي
الصفحه ١١٠ :
البريّة
لحسن
المقرحي .
أوّله
: « حمداً لك يا من حمد نفسه بنفسه . . . » .
إيضاح
المكنون ٢ / ٥٧٨
الصفحه ١٣٣ : هـ ) .
من
البداية إلى أواخر شواهد التصريف .
أولها
: « بسملة إيّاك نحمد يا من علّمنا من العلوم ما
الصفحه ١٧٢ : النفس أمّارة بالسوء إلّا ما رحم الله » .
ويقول
لنفسه أيضاً :
« إليك عنّي يا دنيا
الصفحه ١٧٣ : وتفرّقكم عن حقّكم ! فقبحاً لكم وترحاً . . . يا أشباه الرجال ولا رجال !
حلوم الأطفال وعقول ربّات الحجال
الصفحه ١٧٨ : :
يا
سائِلي عن أربي في سَفري ومَطلبي
لِي
مطلبٌ مباركٌ مبارَك بن مطّلبِ
نجلُ
الصفحه ١٨٣ : والياً على الدورق ، وكان عالماً
فاضلاً جليل القدر فقصده العلماء والْأُدباء ولجأ إليه المطارَدون مِن قبل
الصفحه ٢٢٠ : يكونَ إماماً ، لا مأموماً لغير المعصوم ، فكيف بالفاجر الظلوم ؟ !
وقوله
تعالى : (
يَا أَيُّهَا
الصفحه ٢٢٢ : ، وأنتَ الهادي ، وبك ـ يا عليُّ ـ يهتدي
المهتدون » بعد تلاوة قوله تعالى : ( إِنَّمَا أَنتَ
مُنذِرٌ
الصفحه ٩ : عيّنها لهم
الرسول الأكرم صلّی الله عليه وآله وسلّم في قوله : « مثل أهل بيتي كسفينة نوح مَنْ
ركبها نجا ومن
الصفحه ٢٠ : آل الرسول : ١٨٩ .
(٣٨)
وسيلة المآل : ٢٨٢ ، نسخة مكتبة آية الله المرعشي النجفي العامة ، المؤرّخة
الصفحه ٢٧ : .
ففي
فصل أسلاف رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم :
«
وسالفه صلّى الله عليه : سعيد بن الأخنس ـ قال
الصفحه ٢٨ :
أذكر
منها ما في أواسط فصل « ذكر سرايا رسول الله صلّى الله عليه وجيوشه » .
«
وفيها غزوة عمرو بن
الصفحه ٥٢ : ـ :
لئنْ
يصحَّ لي مثل هذا عن رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم كان أحبّ إليِّ من والديَّ وولدي والناس