الصفحه ٦٢ : عن الكذّابين » .
«
روى عن مالك عشرة أحاديث ليس لها أصل » .
«
كان يأخذ من ابن السفر حديث الأوزاعي
الصفحه ٧٠ :
الاجتهاد .
صنّف
في الحديث والفقه والْأُصول وعلوم القرآن والأدب والنحو والتاريخ .
مات
بفاس في ربيع الآخر
الصفحه ٧٢ : . . . استناداً إلى
أمثال هذا الحديث المختلَق البيّن الزيف . . .
ولقد
أفرط بعض النواصب المتعصّبين فقال في قضيّة
الصفحه ٧٥ : . . .
١ ـ فالسرخسي أراح نفسه بتحريف الحديث ! ! قال : « . . . لِما روي
عن السائب ابن يزيد قال : كان الأذان للجمعة على
الصفحه ٨٠ : بسُنّتي وسُنّة
الخلفاء الراشدين المهديّين من بعدي ، تمسّكوا بها وعضّوا عليها بالنواجذ . الحديث
.
فإن
قيل
الصفحه ٩٠ : ـ وغيرها ممّا ذكرناه وممّا لم نذكره ـ أدلّة قاطعة على أنْ ليس « الخلفاء » في هذا الحديث مطلق الصحابة ، ولا
الصفحه ٩٨ : : الثقة في حديثه ، المتّهم في دينه ! ! ويظهرون بمظهر الناصح المشفق ويقولون : إنّ أهل البيت في غنى عن هذه
الصفحه ١٠٢ : ء والعلماء
ببغداد . . . وكانت داره مجمع أهل القرآن والحديث وأفضاله زائداً على أهل العلم ، وهو ثقة » .
٥٤٢
الصفحه ١١٠ : ـ من روى حديث غدير خُمّ
لأبي
بكر الجعابي ، محمد بن عمر بن سالم بن البراء بن سيار التميمي البغدادي
الصفحه ١١١ : ، ص ١٠١ ، في حرف الذال بٱسم : ذكر من روى مؤاخاة
النبيّ لأمير المؤمنين .
٥٦٣ ـ من روى الحديث من بني هاشم
الصفحه ١١٩ : ، حديث واحد منها في خمس صفحات .
١١
ـ قصيدة بالفارسية . في أربع صفحات .
١٢
ـ رسالة في بيان أسما
الصفحه ١٦٧ : النجاشي : ٤٠٠ ، الذريعة ٢٤ / ٢٨٦ ، معجم رجال الحديث ١٧ / ٢٠٣ ، أعيان الشيعة ٩ / ٤٢٣ ، تراثنا ع ١٣ ( ١٤٠٨
الصفحه ١٨٣ : في الحديث والأدب والمنطق وسائر الفنون العلميّة .
وأخذ
العلماء والْأُدباء يتوافدون على الدورق فيحظون
الصفحه ١٨٥ : وفي الفقه والحديث والتفسير والأدب والتاريخ
وغيرها ، وقد فوّضَ أمرها إلى العلّامة الشيخ خلف العصفوري
الصفحه ١٩٦ : يتّبعون في دعاء النبيّ وآله ، سُنّة رسول
الله وتعليماته ، فقد جاء في الحديث الصحيح أنّه علّم رجلاً ضريراً