الصفحه ٧٢ :
أمير المؤمنين على سُنّة الله وسُنّة رسوله ما استطعت . وإنّ بنيَّ قد أقرّوا بمثل ذلك »
(٧٩) .
ومنهم
من
الصفحه ١٤ : ، قال : أنا معمّر ، قال : سألتُ الزهري : مَن كان كاتب الكتاب يوم الحديبيّة ؟
فضحك
وقال : هو عليٌّ
الصفحه ٥٠ :
رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم موعظةً ذرفت منها العيون ، ووجلت منها القلوب . فقلنا يا رسول الله
الصفحه ٤٧ : العرباض بن سارية ، قال :
وعظنا
رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم موعظةً ذرفت منها العيون ، ووجلت
الصفحه ٢٥ :
ممّن تكالب بعض علماء الجرح والتعديل من العامّة على تضعيفه وترك ما رواه ، وعدم الاحتجاج به .
قال
الصفحه ٨ : ، أمراً يبعث على الأمل ، لكنّ ما يُرى من العبث بالكتاب ، والتراث منه بخاصّة ، وما تَطالُ الأيدي عليه باسم
الصفحه ١٨٦ : المستويات كما تشهد مخطوطات وآثارُ تلك الفترة على هذا ، ففي نسخةٍ من ديوان المتنبّي أورد المستنسِخُ هذه
الصفحه ١١٤ :
. . . الأُولى : آل الرسول ، الثانية : أهل
البيت . . . » .
آخره
: « نجز ما اختار نقله من كتاب
الصفحه ٥٣ : منهما الأوّل في أكثر من مورد ! ! فلو كان هذا الحديث عن رسول الله صلّى
الله عليه وآله وسلّم حقّاً لَما
الصفحه ٥٦ : يقول : عتبة خيرٌ منّي سبقني إلى النبي صلّی الله عليه وآله وسلّم بسنة » (١٧)
.
والذي
يبيّن كذبه بوضوح
الصفحه ٣٦ : المرسَلات الواهية والأحاديث المختلَقة .
ولعلّ
الذهبي قد تنبّه إلى ما فيها من الوهن والضعف فحذفها من مختصره
الصفحه ٢٢٤ : دار في الحرب العالمية الثانية على أيدي الْأُوربيّين
الوحوش ، قتلة البشر ، التي طالت من ١٩٣٩ إلى ١٩٤٥
الصفحه ٩٥ : الحديث من أنّه صلّی الله عليه وآله وسلّم يأمر بـ « السمع والطاعة وإنْ كان عبداً حبشياً » . . . كذب قطعاً
الصفحه ١٨٣ :
سقىٰ
الله حيّاً من تميم بقدر ما
شربنا
بأيديهم من النائل الغمرِ
الصفحه ١٢ : اتّفاق أهل
العلم والفضل عليه .
ولكن
الّذين (
يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَىٰ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن