الصفحه ٨٨ : من النوع الذي نستورده نحن إلى
بلادنا أحيانا.
وهم يجلبون من
بلاد فارس في أكياس من الجلد كميات كبيرة
الصفحه ٢٢٣ :
الذي سبت فيه رفاقي اليهود استأنفنا مسيرتنا فوصلنا في السادس والعشرين من كانون
الأول إلى «كركوك» وهي
الصفحه ١٢٨ : هؤلاء في تصرفاتهم الخارجية بالصبر والفضيلة وكأنهم من الأموات بالنسبة
إلى هذا العالم حيث يتمسكون بشعائر
الصفحه ٤٧ : . ذلك أنهم يأخذون ألفا ومائتي وزن (أو
اثنتي عشرة مائة) من هذا الرماد فيقسمونه في فصل الشتاء إلى أربعة
الصفحه ١٤٨ : السود زهاء الربع منهم ولكن اختلاف اللون ينجم عن كثرة
السفر والتجوال من مكان إلى آخر يكثر السود فيه ، وقد
الصفحه ٣٦ : أنزلوه إلى أرضية الغرفة التي كان فيها السيد
المسيح.
وليست لهذه
المنازل أبواب أو مداخل كبيرة من الشارع
الصفحه ٩٥ : يحدث في مغلق البندقية
، على الرغم من وفرة التجارة التي يؤتى بها يوميّا إلى هذه الأسواق ، حيث تستطيع
أن
الصفحه ١٢٠ : سفينتنا
ما زال في حاجة إلى المزيد من المسافرين والبضائع التي ثقلها سفينته ، ولذلك
أرغمنا على المكوث فترة
الصفحه ١٢٧ :
في قضية قارورة
الخمر. غير أن صاحب القيثارة ما إن شاهد ذلك حتى تناول من الأرض خشبة كبيرة وراح
يهوي
الصفحه ١١٦ :
وتقع بغداد على
نهر دجلة السريع الجريان وهي تعد مستودعا كبيرا للسلع التي ترسل منها إلى «هرمز
الصفحه ١٦ :
إلى شفاههم لكنهم
لا يتناولون منه سوى شفة واحدة بين آونة وأخرى.
وتدار عليهم هذه
الأقداح حين
الصفحه ١٩ : الدكتور راوولف أثناء سفره
في نهر الفرات في إحدى السفن الصغيرة متوجها إلى العراق قادما من سوريا إلى مجموعة
الصفحه ١٤١ :
السفينة وتحريكها وإذ لم نستطع ذلك حاولنا إفراغ السفينة من حمولتها وسحبها إلى
الماء لكننا وجدنا في مثل هذا
الصفحه ١٨١ : المسلمين من النهوض
في وقت يكون فيه سواهم غارقين في النوم ، والهبوط من السفينة إلى الأرض الخلاء
لإقامة
الصفحه ٢٠٥ : الفارسية ، وأن يتجولوا فيها بأمان.
كذلك علمت أنه
يعيش هنا وفي فارس عدد من المسيحيين من بينهم أتباع يوحنا