الصفحه ٥ : الهولندي
الدكتور ليونهارت راوولف إلى الشرق التي وقعت في النصف الثاني من القرن السادس عشر
الميلادي. ومع أن
الصفحه ١٦٤ : بقطع من الصابون (كما هي العادة الجارية في هذه البلاد)
وهذا ما اعتاده هو وعائلته أيضا ، وفي مقابل ذلك
الصفحه ٢٤٧ :
عالجتهم مما
أصابهم من مرض قبل رحيلي) فحملوني معهم إلى مسكنهم ، ورغبوا إليّ أن أعيش معهم إلى
أن
الصفحه ١٣ :
يكون لهذه الحشرات
دخل في تكوين المن. وهذا النوع من المن هو المأخوذ من طور سيناء ، وورد ذكره في
الصفحه ١٩٢ : ، نزلنا أنا وواحد من جماعتنا في
منزل أحد التجار المشهورين الذين ينتسبون إلى حلب وكان قد عاد مؤخرا من الهند
الصفحه ١٢ : الورق) وينبت في الأماكن
الرطبة. ويقع عليه الشير خشك وهو نوع من المن.
٥ ـ شجرة الميليز (Melissa) (حبق
الصفحه ٣٩ : رسوم بسيطة ولا تحتاج إلا إلى أقل ما يتصوره الإنسان من الوقود وتكون جاهزة
للاستعمال ليل نهار.
في هذه
الصفحه ٢٥ : المسهلات القوية المفعول وهو كان ولا يزال من النباتات الطبية العامة. وأوضح
راوولف عند مكوثه في بغداد أنه وجد
الصفحه ١٨٠ :
المحليين يعلكونه
مثلما يعلكون قصب السكر لأنه يحوي عصارة حلوة لطيفة ولا سيما في القسم الأعلى من
الصفحه ٦٤ :
كثيفة من أشجار الفستق الذي يجمعونه هناك ويبعثون به إلى طرابلس ومن ثم يصدره
التجار منها إلى بلادنا
الصفحه ٦٨ : ذلك فلا تعوزها الحنطة ولا
الشعير وغيرهما من الحبوب لأن أرضها خصبة. ويبدأ الحصاد فيها عادة في شهري
الصفحه ٨ :
الذين يتاجرون به
فيصدرون قسما منه إلى البلاد الأجنبية بينما يصنعون من القسم الآخر مادة الصابون
الصفحه ١٠ : يجلب من بلاد فارس (إيران) إلى مدينة
حلب ، قال : «وهم يجلبون من بلاد فارس في أكياس من الجلد كميات كبيرة
الصفحه ١٣٩ : ، شبيه بقلعة حلب ، كما لا حظت ذلك عن بعد.
مكثنا الليل في
جزيرة قريبة من الشاطىء الأيمن ، وكدنا أن نتعرض
الصفحه ١٦٦ : تعرضت للخطر نفسه ولم يستطع من كان فيها إنقاذ أنفسهم
مما أصابهم إلا بعد عدة أيام.
على أننا حمدنا
الله