الصفحه ٨١ : مراد الأول ولد سنة ٧٦١ ه ـ ١٣٥٩ م وتولى العرش
سنة ٧٩١ ه ـ ١٣٨٨ م واندحر أمام تيمور لنك في معركة أنقرة
الصفحه ٩٦ :
من أرجلهم أمامه
فيسقط وإذ ذاك يهزأون به ويضحكون عليه. على أن بعض المسيحيين ما إن يشاهدوا ذلك
حتى
الصفحه ١٠٩ : مدعمة بمسامير من الأمام
وبهماز حصان من الخلف. وما خلا ذلك لبسنا نوعا من صدرية سوداء مصنوعة من نسيج خشن
الصفحه ١١٣ : نهر كبير
يدعى «الفرات» عبرناه بما كان معنا من سلع ومتاع ، ثم ضربنا خيامنا أمام المدينة ،
وعلى مقربة من
الصفحه ١٢٤ : السفينة الغارقة
وفسح الطريق لإخراجها سالمة ، استطعنا أن ندفع نصفها إلى الماء العميق أمام
سفينتنا ، وسرعان
الصفحه ١٣٣ : السنتين ، إلى ظهر السفينة وكان
أحدهم يحمله أمامه على ظهر جواد ويسير به خلف أبيه. ولم يكن الطفل ليرتدي شيئا
الصفحه ١٤٥ : أمامه والحالة هذه سوى أن يقبض
علينا بصفة جواسيس». وهذا هو الأمر الذي اكتشفه دون غيره ، وذلك أمر يكفي
الصفحه ١٤٩ : نفسها
أمام الأخرى لأنهن منحدرات من آباء طيبين ولذلك لا تستثنى واحدة منها ـ باعتبارها
من ذرية عظيمة ـ من
الصفحه ١٥٩ :
نهاية سلسلة
الجبال وكانت تقوم أمامها وعلى هذا الجانب من النهر قلعة كبيرة فوق تل عال ، شيدت
مربعة
الصفحه ١٧٢ : حلب إلى مثل هذه
الأرض المزروعة.
فقد بانت لنا أمام
المدينة حقول من القطن الطري والكثيف مما قد لا يجد
الصفحه ١٧٤ : ، وهو من أبناء هذه المدينة ، بأن لا يأذن لي
بمشاهدة معالم المدينة ، وأن يتهمني أمام حاكمها بالتجسس زاعما
الصفحه ١٧٨ : متقارب ، فما نكاد نمر أمام واحد من هذه الدور حتى نشاهد الثاني ببساتينه
وحدائقه التي تحيط بها أشجار النخيل
الصفحه ١٨٦ :
قرية الفلوجة وأمامها يقوم تل يمثل القلعة التي كانت قائمة في السهل حيث لا تزال
تشاهد أنقاض تلك القلعة
الصفحه ١٩٦ :
بالخنادق ، كما أنها ليست كاملة البناء من الداخل ، ترى أمامها بعض قطع من المدافع
الكبيرة ملقاة في الطريق وقد
الصفحه ١٩٧ : يطلب حضورنا إليه ، فأحضرنا رجاله أمامه ، وكان معنا أحد الأرمن ممن عرفناه
قبلا في مدينة حلب ، كي يساعدنا