الصفحه ٥٤ :
الحادثة قبلا لمترجم القنصل البندقي الذي نجح في شكواه ضد أحد الصوباشيين حين أراد
هذا أن يسلبه ، لكنه لم
الصفحه ٨٩ :
الذي تناوله
الإسرائيليون الذي وفره الله فكان على شكل معجزة خارقة للطبيعة (١).
أما المن الذي
يسقط
الصفحه ١٢٤ : لم نكن نتوقع أي خطر نتعرض له لأن السفينة التركية سبق لها أن مرت قبلنا
بسلام في أحد تلك الفروع ، لكن
الصفحه ١٨٩ : الطريق أو عدم العثور على بشر أو حيوان فيه) في تعيين السبيل الذي ينبغي له أن
يسلكه. ولذلك كان في بعض
الصفحه ١٨ :
يصطاد بواسطة بذوره الأسماك في نهر دجلة عند مكوثه في بغداد قائلا : «وحين أراد
ملاحو قاربنا اصطياد السمك
الصفحه ٧٣ : إلى أضرار جسيمة ، إلا إذا أراد ملوكهم أن يحولوا دون هذه
الأمور ، وأن يعامل رعاياهم معاملة مضمونة ، فإذ
الصفحه ١٠٩ : .
(٢) المعروف أن شعر
الحمير يكون قصيرا عادة لا سبيل إلى قصه وغزله ، ولعله أراد بذلك الخيول لا غيرها.
الصفحه ١١٦ : بمبلغ «معدني»
(٢) واحد وهو يعادل في عملتنا ثلاثة بني (٣).
وحين أراد ملاحو
قاربنا اصطياد السمك شرعوا
الصفحه ٢٢١ : الأغلبية الساحقة من الأكراد هم من المسلمين.
ولكن المؤلف ربما أراد بكلمة النسطوريين
الطائفة الأثورية التي
الصفحه ٥٥ : ذوي المنزلة الرفيعة فإن عليه أن يكون حذرا في ذلك ولا
سيما حين يغادره بأن لا يدير له قفاه لأن ذلك يعتبر
الصفحه ٧٩ : ذكية تجيد
اللغتين التركية والعربية وما يزال رعاياها يأملون أن يعيدها الله العظيم إليهم
ثانية ، وبذلك
الصفحه ١٣٠ :
الله» عالية تسمع من بعيد وهم لا ينطقون بعبارة أخرى غيرها ويكررونها وهم يديرون
رؤوسهم من ناحية إلى أخرى
الصفحه ١٣٧ :
تنقلهم وتجوالهم ، فهم يظهرون له الطاعة الجماعية بشكل لا تظهره أية أمة أخرى
لرؤسائها ، ومن هذا نستطيع أن
الصفحه ١٥٦ : كان يتضرع إلى الله ـ كما ورد ذلك في الزبور الثالث
والثمانين ـ بأن يعاقبهم ويهلكهم ويشتتهم لأنهم كانوا
الصفحه ١٩١ : اللا إنسانية ، فإن الله الجبار سوف يقضي عليهم ويعاقبهم بغضب
منه ، لأن الله غيور ولا يحتمل غرور الطغاة