الصفحه ٢٣٦ :
يتزودوا بالأسلحة والخيل جيدا ، وذلك استعدادا لإطلاق النار على العدو عند الحاجة
إذا ما حاول الهجوم علينا
الصفحه ١٥ :
الصلب الممتلىء
بمادة لزجة ذات لون أصفر. ويكون هذا القصب على نوعين قصير وطويل. فأما الطويل فهو
أصلب
الصفحه ١٨ : السمك على سطح الماء تماما يقفز الملاحون من القارب ويمسكون بأعداد منه».
والكوكولوس التي ذكرها راوولف في
الصفحه ٣٩ : لعادات الإغريق والرومان ، صالة جميلة على مقربة من مدخله
مبلطة تبليطا عجيبا مثل بقية أرض الحمام ذاته وتكون
الصفحه ٤٤ : . ويتمتع هؤلاء القناصل بنفوذ كبير لدى الأتراك والمسلمين ، بل إن
سلطتهم تتجاوز سلطة الباشا نفسه. فتراهم على
الصفحه ٤٩ : الأضرار والأخطار.
ويطلق على هؤلاء
الرؤساء اسم لواء أو باشا وهم يعتبرون حكام الدولة والممسكين بزمامها
الصفحه ٦٧ : المدينة.
كما أنهم لا يحملون معهم أية أسلحة.
على أن في وسط
المدينة قلعة تقوم على تل مرتفع ، وهي حصينة
الصفحه ٦٩ : يجلسون
في المقاهي ، كما يقدمونها على مائدة الطعام بعد انتهاء الوجبات عوضا عن الحلويات
أو الفواكه من أمثال
الصفحه ٧٣ :
مماتهم (١) ، مثلما يفعل ذلك النبلاء في بلادنا ، وذلك لأن السلطان
يستولي بعد مماتهم على كل
الصفحه ٨٨ : ذلك.
ويستطيع المرء أن
يعثر في هذه الخانات على جملة من أنواع السلع الغريبة. مثال ذلك أنك قد تجد في
الصفحه ٩١ :
وعلى مقربة من
جزيرة يسمونها «البحرين» (١) لا تبعد في موقعها كثيرا عن المدينة التجارية التركية
الصفحه ٩٧ : لا يطلبون
إزاء هذه الخدمة أي شيء منك. أما إذا ما منحتهم شيئا ما تقبلوه منك شاكرين ، ورشوا
على وجهك
الصفحه ١١٠ : أماكن أخرى ، أنهم كانوا يلبسون المسوح ويفترشون
الرماد.
بعد أن أعددنا
أنفسنا على هذه الشاكلة للسفر
الصفحه ١١٨ : ، ولكيلا يظلوا خاملين ، يتمرنون على إطلاق السهام ، أو المبارزة
بالسيوف أو النبابيت. وكان أبناء البلاد ، في
الصفحه ١٢١ : المزيد من الأذى ، ولذلك ينبغي للمرء أن يعنى بهم عناية خاصة ولا سيما
أثناء الطريق. ومع هذا فإنهم على الرغم