الصفحه ٢٢٨ : الثاني ١٥٧٥ م وصلنا إلى نهر دجلة مرة أخرى لندخل مدينة «الموصل»
الشهيرة التي تقع على هذا الجانب (١) من
الصفحه ٢٣١ : يمارسون غالبا أي عمل كان سوى ترصد الطرق والانقضاض على
المسافرين وقتلهم وسلبهم ، وبسبب ذلك كانت الطرق
الصفحه ٦ : أن
يعود لبلده ومعه نماذج كثيرة من نباتات وأعشاب بلاد المشرق التي جاءها ، وركز جلّ
اهتمامه على فوائد
الصفحه ٩ : على مائدة الطعام بعد انتهاء الوجبات عوضا عن الحلويات
أو الفواكه مثل الزبيب والجوز وغيرهما.
ويستمر
الصفحه ١٩ : المكان. وقد عثرت على أنواع خاصة من نبتة «الأزهار المحززة»
وهي تشبه النوع المعروف منه في بلادنا لكن ليس
الصفحه ٢١ : الأجنحة توخز الزهر وجرادة الأملوج فتعسل المن المعروف
بالطرفة.
وتحدث عن نبات
يبدو على ما يظهر أنه يشاهده
الصفحه ٢٣ : استفسرنا
كثيرا عن هذه النبتة فلم نجد لها اسما آخر غير الاسم الذي يطلق عليها وهو (اللوبيا
الهندية) ، ولكن
الصفحه ٢٤ : أشجار
البلوط».
وقد وصف راوولف
نبات الحنظل السام قائلا : كذلك شاهدت على ضفاف النهر العالية كثيرا من
الصفحه ٢٨ :
به من أرمينيا ، وهو صلب أسمر اللون ليس حلو المذاق وهو كاليقطين ومع ذلك فهو حسن
صالح للأكل ويحتوي على
الصفحه ٦٥ : ترجلنا عند
أبوابها لأنه لا يسمح في تركيا لأي أجنبي أن يدخل أية مدينة راكبا ، وعلى هذه
الشاكلة دخلنا
الصفحه ٧١ :
__________________
(١) شاليبون Chalibon اسم قديم أطلقه المؤرخون الإغريق والرومان على مدينة حلب وهذا
الاسم في الواقع محرف عن الاسم
الصفحه ٧٧ : خروج إلى الحرب وتتدلى منها
على الناصية شرائط مثقلة بالعقيق والياقوت والجواهر الأخرى التي يعلقون بها
الصفحه ٩٤ : يطوفون في
الشوارع وهم يحملون معهم أدواتهم مع قطعة من الصابون معدة للعمل. فإذا ما عثروا
على شخص يبغي
الصفحه ١٠٩ : سيما
الإسرائيليون حين يبكون موتاهم ، أو حين يندمون على اقترافهم بعض الآثام ، أو
الابتعاد عنها ، وعند ما
الصفحه ١١٩ :
وعلى الأخص في الجولة الثالثة التي تعد الجولة الأخيرة ، إذ يرمون تروسهم بمهارة وقد
يضرب الواحد منهم