الصفحه ١٤١ : الاقتراح مخاطرة بالبضاعة التي نملكها ولذلك استقر
الرأي بيننا على أن نسحب السفينة إلى مجرى آخر ، وإذ سألنا
الصفحه ١٤٣ :
الفصل التاسع
مدينة الرقة
الرقة ، وهي من
مدن ما بين النهرين ، تقع في الصحراء العربية على نهر
الصفحه ١٥٨ : والماء فيصنعون منهما عجينا يقطعونه
على شكل أقراص واسعة سمكها سمك الأصبع ثم يلقون بها في موقد محفور في
الصفحه ١٦٥ :
الفصل الحادي عشر
مدينة «عنة» (١)
بعد أن دفعنا
الرسم الكمركي إلى «الملتزم» الذي كان على قدر
الصفحه ١٧٠ : ـ مثل الأتراك ـ ضفيرة
طويلة تتدلى على ظهورهم.
أما ألبستهم
فتتألف من صداريات مصنوعة من نسيج الصوف ليست
الصفحه ١٧٩ : أهل هذه البلاد على إنشاء هذه المكائن والدواليب المائية
حيث تقام كل ثلاثة أو أربعة منها مجتمعة
الصفحه ١٨٠ : هذه الذرة البيضاء اللون ووجدتها كبيرة على خلاف الذرة
الإيطالية. وهذه الرؤوس مكونة من حبوب بيضاء تلتصق
الصفحه ١٨٣ : مثلما
هو عليه الآن.
كذلك شاهدت على ضفاف
النهر الغالية كثيرا من نبات (الحنظل) (٣) لم أستطع أن أتحقق منه
الصفحه ١٨٤ :
الأول إلى «الفلوجة» (١) وهي قرية صغيرة تحمل هذا الاسم الذي يطلق على المنطقة كلها
أيضا
الصفحه ١٩٧ : نسمع قراره بشأننا.
لقد فهمنا ما كان
يقصده من وراء ذلك تماما. فهو يريد أن يحصل منّا على شيء من الهدايا
الصفحه ٢١٢ : وهو بقدر جوزة الفستق لين القشر ، ولم أعثر
عليه لدى أصحاب الحوانيت في هذه الأنحاء لكنني وجدته مؤخرا في
الصفحه ٢١٥ :
«نمرود» ـ وهو
ساحر كبير (١) ـ قد سمم ذلك
الثمر بسحره ولذلك فهم لم يقبلوا على تناوله منذ ذلك الوقت
الصفحه ٢٢٠ : أعطاه راوولف لها هنا وإن كانت هبهب
لم تذكر في كتب البلدانيين العرب مما يدل على حداثة تاريخها
الصفحه ٢٢١ : ذات الشعائر التي يمارسها المسيحيون والحثيون (١) في الأقطار الشرقية.
وعلى مسافة قصيرة
من طاووق شاهدنا
الصفحه ٢٢٢ : ، كما يحدثنا التاريخ عن ذلك وكما نطلع عليه أيضا من «أعمال الرسل» حيث تقول
الآية الثامنة من الإصحاح