الصفحه ٢٠٤ : لهم أيضا. فهم يحسنون ركوب الخيل ، ويرتدون سراويل طويلة فضفاضة تساعدهم
على الحركة ، ويحسنون تجهيز
الصفحه ٢٢٦ : فيها ومن
هناك يبعث به إلى حلب حيث يقبل التجار هناك على شرائه وإرساله إلى بلادنا
الأوروبية. وهكذا أمضينا
الصفحه ٢٣٥ : الإتاوة
المفروضة على القافلة لأن المكان يعود إليهما ، غير أن تجارنا سرعان ما تأكد لديهم
كذب مزاعم ذينك
الصفحه ٢٣٩ : الطريق ، وحين سمع اليهودي تلك الجلبة التفت إلى الوراء
فوجدني واقفا بجانب الحصان وإذ ذاك تعاظم سخطه علي
الصفحه ٢٤٢ : في تلك الليلة أقبلت عليه مندفعا لأنني كنت جائعا
جدّا ، ولم أكن أتصور أنهم يتمسكون بمثل هذا التزمت
الصفحه ٢٤٣ :
يمتد مسيرة عدة
أيام إلى «أورفه» وقد بانت على جانبي الطريق عدة قرى ومن بعدها ظهرت المدينة
قبالتنا
الصفحه ٢٤٦ : البلاد الأخرى ، للاستعباد العثماني!.
وقد غدت التجارة فيها ضئيلة ولذلك يعتاش سكانها على مقاطعاتهم الزراعية
الصفحه ٢٤٧ : (لأنني لم أخلعها عن بدني مدة نصف سنة) فقد توفرت لديّ فرصة الاستراحة
والحصول على ملابس جديدة.
وإنني أشكر
الصفحه ٥ :
كلمة الناشر
منذ الحملات
الصليبية على الشرق العربي انتبه الأوروبيون إلى أهمية الشرق عامة
الصفحه ١١ : عثرت في أطراف حلب على بعض هذه الشجيرات التي يبلغ ارتفاعها حوالي
ذراع وتتفرع منها عدة سيقان مدورة تنقسم
الصفحه ١٢ : الورق) وينبت في الأماكن
الرطبة. ويقع عليه الشير خشك وهو نوع من المن.
٥ ـ شجرة الميليز (Melissa) (حبق
الصفحه ١٦ : عندنا في هولندا باسم (السذاب)
وهو ينمو بكثرة في الوديان الجافة. كما شاهدنا على مقربة من الطريق أول نوع
الصفحه ٢٦ : عليه لدى أصحاب الحوانيت في هذه الأنحاء».
والعنصل الذي جاء
في وصف الدكتور راوولف هو إشقيل الخريف أو
الصفحه ٣٤ : على مقربة من بوابة المدينة ويمتد إلى
سورها تماما ، وطلبت إلى واحد منهم بأن ينهض بأعباء الذهاب إلى آمر
الصفحه ٣٨ :
بضائعهم في قوافل كل يوم أن ينزلوا في هذه المساكن على اعتبار أن الأتراك لا
يملكون فنادق أخرى غيرها.
وكل