الصفحه ١٨١ : المسلمين من النهوض
في وقت يكون فيه سواهم غارقين في النوم ، والهبوط من السفينة إلى الأرض الخلاء
لإقامة
الصفحه ١٨٦ : «البير» إلى هناك ، لم نر على
النهر حتى ولا جسرا واحدا. ولهذا أقول إنه من المدهش أن يبنى مثل هذا الجسر في
الصفحه ١٨٧ :
، واتخذت لها فيه جحورا. إذ إن المرء لا يستطيع أن يقترب إلى أقل من نصف ميل منه
إلا خلال شهرين من أشهر الشتا
الصفحه ٢٠٥ : بريسترPrester John (٣) والطريق الذي وصل به هؤلاء إلى فارس يتلخص في أن ملك فارس
توصل قبل اثنتي عشرة سنة ، إلى
الصفحه ٢٠٧ : طهماسب (٢) ملك فارس كان له ثلاثة أولاد وبنت واحدة ، وقد قطع رأس
ولده الأكبر لأنه كان يسعى إلى الظفر بتاج
الصفحه ٢١٢ : .
ولقد أشار «سرابيو»
في الفصل الخامس والعشرين من كتابه إلى ثمر آخر دعاه باسم «العنصل» (٢) وقد شاهدته أنا
الصفحه ٢٢٢ : الشائعة الاستعمال ما بين بغداد وآشور. وذلك اضطرنا إلى من يعرفون اللغة
الكردية أن يكونوا بمثابة مترجمين لنا
الصفحه ٢٢٣ :
ومما يجب التحدث
به عن هؤلاء الأكراد ما يتعلق بديانتهم ، ولسوف أشير إلى ذلك فيما بعد حين أقدم لك
الصفحه ٢٢٧ :
وصلنا ليلا إلى
مدينة ذات سوق واسعة هي مدينة (قره قوش) (١) فأقمنا خيامنا على مقربة منها.
وهذه
الصفحه ٢٣٨ :
الذي كنا نشعر به ونحن نجتاز بلاد الأكراد!
خلال إقامتي هناك
طلب إلى التاجر الأرمني الذي أشرت إليه قبلا
الصفحه ٢٤٦ : وضمها
إلى الامبراطورية الرومانية مرة أخرى.
ولكن وا أسفاه!
إنها في وقتنا الحاضر هذا تخضع ، مع بقية
الصفحه ٥ :
كلمة الناشر
منذ الحملات
الصليبية على الشرق العربي انتبه الأوروبيون إلى أهمية الشرق عامة
الصفحه ٧ :
وصفه عن المصنوعات صناعة الحرير وأشار إلى توفر كميات كبيرة من الحرير في مدينة
دمشق وذلك لكثرة أشجار
الصفحه ٩ :
والجنجل الياباني
تصل إلى ارتفاع ٨ أمتار. وهي من النباتات الزراعية الصناعية اسمها العلمي (Humulus
الصفحه ١٧ : أشار بذلك راوولف وأوراقه تشابه أوراق السذاب وبالإضافة إلى استعماله
الطبي يعتبر قابلا حسنا ذا نكهة طيبة