الصفحه ٩٠ : الأحجار
وتصنع منه مزيجا. فإذا ما جف المزيج اطحنه. فإن بقي لونه أبيض كان ذلك مغشوشا. أما
إذا تحول إلى لون
الصفحه ٩١ : «البصرة»
(٢).
وهم يجلبون إلى
هنا كثيرا من الأفاوية من أمثال «الدار صيني» (٣) والفلفل والهيل (٤) وجوز
الصفحه ١٠٤ :
يصنعونه قويّا
أشبه بالغراء حين تسحبه وهم يتركونه مدة إلى أن يجف ثم يقطعونه إلى قطع صغيرة ،
ويغدو
الصفحه ١١٠ : تنطلق من هنا ومن دمشق بكثرة إلى بغداد عبر رمال وصحاري واسعة في مدى خمسين
يوما ، وقد تزيد أو تقصر ، تبعا
الصفحه ١١١ :
كنا في الطريق
غرباء أحدنا إلى الآخر. وكان من الصعب ، ونحن نرتدي الملابس الشائعة ، أن يميز
الواحد
الصفحه ١١٢ : أشبه
بمعيشة الحيوانات في الكهوف أو يتنقلون بكل حرية ، مثل الغجر ، من مكان إلى آخر
إلى أن يستقروا في أحد
الصفحه ١٣٢ :
هبطنا أثناء الليل
إلى جزيرة صغيرة في النهر غير مأهولة دون أن يعترضنا معترض ، وقد كنا فيها آمنين
شر
الصفحه ١٣٦ :
الهدايا ، وهو يتلقاها فعلا ، حيث اضطر رفاقنا إلى أن يقدموا له بعض المدي المطعمة
بالفضة التي جلبوها من دمشق
الصفحه ١٣٨ : السفينة مدة يومين أو ثلاثة إلى أن يتكثف ويتحول إلى خثارة وعندئذ
نستعمله مع البسكويت والبصل أوقات الفطور
الصفحه ١٤١ :
السفينة وتحريكها وإذ لم نستطع ذلك حاولنا إفراغ السفينة من حمولتها وسحبها إلى
الماء لكننا وجدنا في مثل هذا
الصفحه ١٤٤ : الدرجة الأولى إلى التتر وملكهم هولاكو (١) الذي استولى عليها سنة ١٢٦٠ ميلادية ، وذلك بعد مدة قصيرة
من
الصفحه ١٦٢ : بعيدة يضطرون
إزاءها إلى الغوص في أعماق الفيافي عدة أيام قبل أن يصلوا إلى تلك المدن.
قبل أن نبلغ تلك
الصفحه ١٧١ : أحيانا عن أداء أعمالهن.
أما اللواتي
ينتمين إلى طبقة أعلى ، أو يحاولن أن يصبحن غنيات وجميلات في ملبسهن
الصفحه ١٨٢ :
النهر عريضا وعميقا أشبه بالبحر ، وهكذا وصلنا ، بعد حلول الظلام بقليل إلى «جبة»
وهي مدينة حسنة البنا
الصفحه ١٨٥ : . ومنها يتوجه من يريد السفر بطريق البر إلى مدينة بغداد الشهيرة
التي تقع شرقا على نهر دجلة وعلى مسيرة يوم