الصفحه ١٠ : يجلب من بلاد فارس (إيران) إلى مدينة
حلب ، قال : «وهم يجلبون من بلاد فارس في أكياس من الجلد كميات كبيرة
الصفحه ١١ : بدورها إلى عدة أقسام كالزهرة ـ ويستخدم
الأهلون هذه الشجيرات للتنظيف والتعقيم ، إذ إنهم يأخذون كمية منها
الصفحه ١٢ : . وهذا يؤكد أن هذه الأشجار قد نقلت
إلى أوروبا عن طريق صقلية وهذا المن يتصف باللون الأصفر الجاف إلى البياض
الصفحه ١٣ : يجلبون إلى هنا كثيرا من الأفاويه من أمثال (الدار صيني) والدار
صيني قرفة سرنديب ، قرفة سيلان ، دارسين
الصفحه ٢٥ : الارتفاع إلى حوالي عشرة أمتار ثمارها زيتونية الشكل
تتكون عند اكتمال نضجها من غلاف خارجي هش النسيج. ومن غلاف
الصفحه ٢٧ : إلى فارس بحرا؟ فقد تركت ذلك لألم به فيما بعد».
والشجرة التي
اعتبرها راوولف مرة موز ومرة أخرى مانغا
الصفحه ٢٨ : السرو لأنها تتناسب وحجوم وضخامة هذه الأشجار الخشبية
التزينية.
وعند وصوله إلى
مدينة الموصل وصف بعض
الصفحه ٣٩ : رسوم بسيطة ولا تحتاج إلا إلى أقل ما يتصوره الإنسان من الوقود وتكون جاهزة
للاستعمال ليل نهار.
في هذه
الصفحه ٥٦ :
التي تمتد إلى أسفل تكون مثقلة بالأزرار ، ويرتدون تحتها صداريات تشبه صداريات
الجنود عادة وتكون مصنوعة من
الصفحه ٦٤ :
كثيفة من أشجار الفستق الذي يجمعونه هناك ويبعثون به إلى طرابلس ومن ثم يصدره
التجار منها إلى بلادنا
الصفحه ٦٨ : زيت الزيتون الذي
يستعمل في صناعة الصابون.
وإلى جانب ذلك
توجد بساتين كثيرة لأشجار اللوز والتين
الصفحه ٦٩ : العرب «ماش» وهي
في شكلها وأوراقها تشبه نبتة الفاصوليا عندنا. ولقد أشار «سيرابيو» إلى هذه النبتة
باسم
الصفحه ٧١ : التي يحتفظون بها
تخضع مدينة «حلب»
، التي يعتقد أن اسمها وموقعها يشيران إلى مدينة «شاليبون» (١) التي
الصفحه ٧٦ : أحسوا بأنك تحمل نقودا معك راحوا يسعون بكل
الوسائل لابتزازها منك. وعلى هذا فإن الناس الذين يحجون إلى
الصفحه ٧٩ : الحبيب
الرسول «محمد» ، ويبتهلون إلى الله بأن يثير الخلافات والمنازعات فيما بيننا نحن
المسيحيين (لأنهم لا