الصفحه ١٨ : Scammony Plant).
نبات عشبي طبي ليفي عارش من فصيلة اللبلابيات. أزهاره بوقية الشكل ، صفراء اللون
مشربة البياض
الصفحه ٣٤ : التي يسمونها «بنات آوى» حيث يوجد عدد كبير منها
في هذه البلدان وتستخدم لتعقب الفرائس ومطاردتها والبحث
الصفحه ٤٨ :
إلى خمسة أيام في
الشتاء وإلى تسعة أو عشرة أيام في الصيف) يأخذون مائة وزن من الجير فيمزجونه مع
الصفحه ٩٤ :
وجود أصناف أخرى
من أصحاب الحرف كصانعي الأحذية والخياطين والنحاسين والحدادين وما عداهم ممن لهم
الصفحه ١١٥ : قرى حسنة المنظر ، لكن المنطقة التي تأتي بعد النهر كانت مرتفعة وهي من نوع
الأراضي التي تمتد مسافات
الصفحه ١١٨ :
بذلك حماية حدود
سوريا وبلاد الرافدين وأرمينيا وغيرها من الهجمات التي يشنها هؤلاء ، ولنشر الأمن في
الصفحه ١٢٣ : الضرورية لذلك ،
صعدنا إلى السفينة فبدأت رحلتها باسم الله في مساء اليوم الثلاثين من آب سنة ١٥٧٤
م (بعد أن
الصفحه ١٢٤ : معترضة ، واندفعت سفينتنا فوقها رغما عنا لأننا قريبين منها ، لأن سفينتنا
كانت تجري بسرعة لم نستطع معها
الصفحه ١٣١ :
أفقدهم الاحترام ،
ولم يعودوا يحصلون على المزيد من الهبات كما كان يحدث ذلك قبلا. أما طريقتهم
الصفحه ١٤٦ : الحادي عشر من أيلول مع أحد الأعراب (١) إلى ديار بكر حيث يقيم الباشا الكبير هناك ، وهو نجل «محمد
باشا
الصفحه ١٦٧ :
كنا نعتقد أننا من
هناك سوف نصل «الرحبة» (١) التي تخضع لحكم أمير العرب ، إلا أننا توقفنا في ملاحتنا
الصفحه ٢١٨ : الذين كانوا معي على متابعة السفر تنفيذا لشعائرهم. وهكذا أمضينا
الليل واليوم الذي تلاه تحت وابل من المطر
الصفحه ٢٣٥ : الأنحاء الخطرة.
وما إن أقمنا هناك
حتى أقبل علينا اثنان من الأكراد زعما بأنهما قد أرسلا إلينا لتسلم
الصفحه ٢٤٢ :
كان أهل ذلك البيت
آنذاك يمارسون الصوم الكبير وقد عرفت ذلك من قلة الأنواع التي يتألف طعامهم منها
الصفحه ٢٤٦ :
الامبراطور
الروماني جليانوس (أذينة التدمري) (١) من الملك الفارسي «سابور» ، مع مدينة «أورفة» سوية