الصفحه ١٤٨ :
أعدادا كبيرة منها
ولا سيما عندما ينتقل شيخهم من مكان إلى آخر كما ذكر لي ذلك البعض منهم ، فقد يصل
الصفحه ١٥١ :
بعض الأشجار
الأخرى التي يسمونها بالعاقول ، ويذكر «ابن سينا» أن (المن) يسقط بصفة رئيسة في
مقاطعة
الصفحه ١٧٣ : » (٢) التي أشار إليها «ثيوفراستس» في أماكن عديدة من كتابه.
يقسم نهر الفرات
مدينة (عنه) إلى قسمين ، بل
الصفحه ١٧٤ :
وجدران هذا المنزل
مشيدة بالآجر والحجر تشييدا جيدا وهو واسع ولا يرى المرء أحدا على الجانب الآخر
منه
الصفحه ١٨٠ :
المحليين يعلكونه
مثلما يعلكون قصب السكر لأنه يحوي عصارة حلوة لطيفة ولا سيما في القسم الأعلى من
الصفحه ١٩٨ :
ويحتفظ هذا الباشا
بحامية كبيرة في بغداد لأنها تقع عند تخوم «سوسيانة» (١) وماذي (٢) وغيرها من
الصفحه ٢٠٢ :
بلادنا الأوروبية.
ونظرا لقلة الشعير
والحشائش فإنهم يفرشون لهذه الخيول في بعض الأحيان ، قطعة من الأرض
الصفحه ٢٠٣ :
إظهار القوة
والقدرة على الحرب ـ عددا من الأمراء الهنود الأقوياء الذين يؤلفون قوة تعدادها
خمسة آلاف
الصفحه ٢١٢ :
وينمو الكثير من
هذه في «ايجنيا» (١) وفي فارس ، وبلاد ما بين النهرين ، وأرمينيا وغيرها. وتكون
ذات
الصفحه ٢٣١ :
حمراء لا يشاهد ،
المرء حين تناوله ، وهو يحل الجسم لكن ليس بالكل المعروف عندنا من هذا الثمر. وقد
الصفحه ٢٣٨ :
ويسكن نصيبين عدد
كبير من الأرمن لأنها تقع في أطراف أرمينيا الواسعة ولذلك فلم نعد نشعر هنا بالخوف
الصفحه ٩ :
والجنجل الياباني
تصل إلى ارتفاع ٨ أمتار. وهي من النباتات الزراعية الصناعية اسمها العلمي (Humulus
الصفحه ٤٢ : يجلبها الحجاج معهم من «مكة» وهي تصنع من ألياف نوع من الشجر.
وأخيرا يغسل الخدم
رؤوس المستحمين
الصفحه ٤٩ :
الفصل الثاني
ظأفراد الطبقة العليا من رجال الأتراك ونسائهم ، أعمالهم
ودوائرهم ، عاداتهم
الصفحه ٥٦ : لكنهم في نفس الوقت يتصفون بالكسل ولا يهتمون بالعلوم
والفنون الحرة ، ويحبون البطالة أكثر من العمل ، إذ